رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

انفوجراف| أكبر الدول المصدرة للأسلحة في العالم

نشر
أسلحة
أسلحة

أكبر الدول المصدرة للأسلحة في العالم

- الولايات المتحدة الأمريكية 41,7% من إجمالي الصادرات العالمية

- فرنسا 10,9 % من إجمالي الصادرات العالمية

- روسيا 10,5% من إجمالي الصادرات العالمية

- الصين 5,8 % من إجمالي الصادرات العالمية

- ألمانيا 5,6 % من إجمالي الصادرات العالمية

- بينما تتمثل باقي الدول المصدرة للأسلحة في العالم نسبة 25,5 %

روسيا تتراجع إلى المركز الثالث فى صادرات الأسلحة العالمية - اليوم السابع

كندا تُعلن إيقاف تصدير شحنات الأسلحة إلى إسرائيل

قالت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، اليوم الثلاثاء، إن حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو لن تسمح بعد الآن، بتصدير الأسلحة إلى إسرائيل.

ودعا مجلس العموم الكندي الإثنين، إلى وقف شحنات الأسلحة.

اليكم الدول المصدرة للاسلحة في العالم... | النهار

وشددت "جولي" على أنه على الرغم من أن القرار غير ملزم، إلا أن كندا قررت وقف الشحنات المستقبلية.

ويأتي القرار الذي اتخذته حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو في أعقاب اقتراح غير ملزم أقره مجلس العموم.

ووفقًا لصحيفة "تايمز نيوز" فقد يسعى القرار المثير للجدل إلى تشديد موقف كندا بشأن الصراع في الشرق الأوسط. 

وكان الاقتراح الأصلي يؤيد وقفًا فوريًا لإطلاق النار (والذي أضيفت إليه دعوة حماس لنزع سلاحها)؛ الاعتراف بدولة فلسطين الذي تم تغييره لدعم "إنشاء دولة فلسطين كجزء من مفاوضات حل الدولتين عن طريق التفاوض"، وتعليق مبيعات الأسلحة الذي تم تغييره إلى وقف الشحنات المستقبلية.

الخارجية الفلسطينية: تهجير التجمعات البدوية أدى للتحريض الاستيطاني العنصري


قال وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن تصاعد اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين، صدى لأقوال وتصريحات ومواقف نتنياهو (رئيس الحكومة)، التي يكرر من خلالها رفضه وتفاخره برفض الدولة الفلسطينية، وكذلك لتحريض الوزيرين المتطرفين سموترتش وبن جفير.

وقالت الوزارة - في بيان صحفي اليوم - إنه وفقاً لتقارير ذات اختصاص ومصداقية، ارتفعت وتيرة اعتداءات المستوطنين في الضفة المحتلة بشكل ملحوظ وغير مسبوق، واستغل سموتريتش وبن جفير، حاجة الحكومة الإسرائيلية لهما من أجل البقاء وفرضا اجندتهما الاستيطانية العنصرية عليها، واستفادا من الانشغال العالمي بحرب الإبادة في غزة، وحرضا على استباحة الضفة وضمها عمليا، وبنيا عشرات البؤر العشوائية، وأوغلا في الاستيلاء على الأراضي وطرد الفلسطينيين منها، خاصة المناطق المصنفة (ج) بما فيها مسافر يطا والاغوار. ولعل أبرز الاستهدافات تمحورت في طرد التجمعات البدوية وإخلائها بالقوة واقتلاعها من مراعيها، ليتم احتلالها من قبل عصابات المستوطنين المُتطرفين كما حصل هذا اليوم في منطقة المعرجات قرب أريحا.