مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

رئيس النصر السابق: كنت أتمنى انتقال رونالدو إلى الهلال

نشر
الأمصار

كشف فيصل بن تركى، رئيس نادى النصر السعودى السابق، عن رأيه فى انتقال النجم البرتغالى كريستيانو رونالدو لفريقه الذى تولى رئاسته خلال السنوات الماضية.

وفجر بن تركى مفاجأة قوية أثارت الجدل فى الإعلام السعودى، فى الساعات الأولى من صباح اليوم، الإثنين، حينما قال إنه كان يتمنى انتقال رونالدو للهلال وليس لفريقه السابق النصر.

وقال فيصل بن تركى، في تصريحاته عبر منصة "ثمانية": "كريستيانو رونالدو وليونيل ميسى هما الأفضل فى العالم خلال الــ 15 سنة الماضية".

وتابع رئيس النصر السابق: "بالتأكيد لم أكن أتمنى قدوم ليونيل ميسى إلى الهلال، فهو يتواجد فى إنتر ميامى أفضل "يضحك"،  واللاعب من الأساس متفق مع ديفيد بيكهام ولم يكن يريد الانضمام إلى الدورى السعودى".

وأضاف: "كنت أريد أن يوقع كريستيانو رونالدو مع الهلال، لأن النصر لا يلعب بطريقة واضحة تساعد اللاعب لأن ليس هناك أطراف ملعب مميزين".

جدير بالذكر أن نادى النصر قد تعاقد مع كريستيانو رونالدو خلال فترة انتقالات يناير 2023 فى صفقة انتقال حر بعد رحيله عن مانشستر يونايتد.

ونجحت أندية الدورى السعودى، فى استقطاب مزيد من النجوم العالميين فى الصيف الماضى، على خطى تعاقد النصر مع رونالدو.

رونالدو ينافس حمدالله على جائزة لاعب الشهر بالدوري السعودي

دخل كريستيانو رونالدو، قائد النصر، منافسة مع عبدالرزاق حمدالله، مهاجم الاتحاد، على جائزة أفضل لاعب في شهر مارس الجاري بالدوري السعودي للمحترفين.

وذكر الحساب الرسمي لرابطة الدوري السعودي للمحترفين على منصة "إكس"، اليوم الأحد، أن الثلاثي رونالدو، وحمدالله، وكارل إيكامبي، لاعب الاتفاق، يتنافس على جائزة هذا الشهر.

في المقابل، خلت قائمة المرشحين من لاعبي الهلال، متصدر جدول ترتيب الدوري السعودي.

وطرح الحساب الرسمي استفتاءً للجمهور، لاختيار اللاعب الأفضل خلال الشهر، على أن تُعلن النتائج في وقت لاحق.

ولعب رونالدو مع النصر 3 مباريات في الدوري السعودي خلال مارس/ آذار، سجل خلالها 4 أهداف، منها 3 "هاتريك" في مباراة الطائي أمس السبت.

من جانبه، خاض حمدالله مع الاتحاد 3 مباريات في المسابقة ذاتها خلال الشهر، أحرز خلالها 3 أهداف، وصنع هدفًا.

أما إيكامبي فلعب 4 مباريات مع الاتفاق، سجل فيها هدفين، وصنع هدفًا.