أكبر مبيعات عسكرية أمريكية إلى إسرائيل.. تاريخ طويل من التعاون
أعلنت مصادر مطلعة لـ«سي إن إن»، أن إدارة بايدن تقترب من الموافقة على بيع ٥٠ مقاتلة F15 إلى إسرائيل قيمتها 18 مليار دولار.
أكبر مبيعات عسكرية أمريكية إلى إسرائيل
وكشفت مصادر مطلعة لـ«سي إن إن»، أن الصفقة ستكون أكبر مبيعات عسكرية أمريكية لإسرائيل منذ هجوم 7 أكتوبر.
تاريخ التعاون العسكري الأمريكي لإسرائيل عام ١٩٥٢:
بتوقيعهما اتفاقا للدعم اللوجستى الثنائى تلاه اتفاق حول تعاونهما السياسى والأمني.
- 1958 بدأت إسرائيل بتلقى مساعدات أمنية وعسكرية من الولايات المتحدة.
- تعززت المساعدات كثيرا بعد عام ١٩٦٧
اصبحت المساعدات العسكرية من امريكا إلى إسرائيل دائمة في هذا العام، عقب إنهاء فرنسا علاقاتها الأمنية مع إسرائيل
- في عام ١٩٧٩ كان هناك نوع اخر من المساعدات
ووصلت ذروة المساعدات الأميركية بعد اتفاق السلام مع مصر فى 1979.
- عام ١٩٨٥
اتفق رئيس الوزراء الإسرائيلى الراحل شيمون بيريز مع أمريكا على منحة سنوية قيمتها 3 مليارات دولار، معظمها للأمن وشراء المعدات العسكرية
- في عام 2020
منحت الولايات المتحدة مساعدات مالية لإسرائيل قدرها 3.8 مليار دولار، كجزء من التزام سنوى طويل الأمد وضعته إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.
- ٢٠٢٣ مساعدات أمريكية إلى إسرائيل في حربها ضد قطاع غزة
أرسلت حاملة الطائرات جيرالد فورد إلى شرق المتوسط، التأكيد على ارسال منظومة دفاعية لدعم إسرائيل في الهجوم البري على غزة
صرح المقرر الأممي المعني بالحق في الغذاء، الأربعاء، قائلًا إن إسرائيل تستخدم المساعدات الإنسانية والإغاثية كورقة للمساومة للضغط على الطرف الآخر.
واعتبر أن إسرائيل تقيد دخول المساعدات إلى غزة، مردفا: "إسرائيل تطلق النار على من يحاول الوصول إلى المساعدات".
كما أضاف، مُشددًا على ضرورة فرض حظر على بيع السلاح إلى إسرائيل وفرض عقوبات دبلوماسية واقتصادية عليها، مردفًا: "عمليات الإنزال الجوي للمساعدات هى الملاذ الأخير ومكلفة وغير فعالة".
وفي وقت سابق، قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، اليوم الخميس، إنها لم تطلع على تقارير إعلامية إسرائيلية بشأن وصول شحنة مساعدات عسكرية أمريكية جديدة لإسرائيل.
وكانت القناة الـ12 الإسرائيلية، أفادت اليوم الخميس، بوصول شحنة أسلحة أمريكية جديدة مساء اليوم إلى إسرائيل.
وأضافت القناة الإسرائيلية، أن “الشحنة تضم عشرات المقاتلات من نوع إف-35 وإف-15 ومروحيات أباتشي”.
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
وفي محاول للتنديد وطرد المحتل الإسرائيلي الغاشم، أظهرت المقاومة الفلسطينية براعته وكفاءته من خلال اختراق الخط الحدودي وصولًا إلى عدد من المستوطنات الإسرائيلية وأسر عدد من قوات الاحتلال وهو ما أسقط كبرياء إسرائيل.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.
