تفاصيل الحلقة الـ 26 من مسلسل "العربجي 2"
كشفت الحلقة 26 من مسلسل "العربجي 2"، عن عدة أحداث مثيرة حيث كثّف "عبدو، باسم ياخور" عمليات البحث عن الشخص المُلقب "بالظل"، الذي يقوم بقتل رجال "عبدو" سرًا.
بدأت الحلقة برؤية "عبدو" جثة أحد رجاله، حيث قام "الظل" بقتل "شاهين" وتوزيع أعضائه بأماكن مختلفة؛ من أجل إثارة الخوف في قلب "عبدو" وجميع المتواجدين في قرية "الجاويش".
الشخص الذي يقتل رجاله هو "الظل"
"عبدو" تراوده الشكوك أن الشخص الذي يقتل رجاله هو "الظل"، لا سيما أن الأخير عُرف بقوته البدنية وقـدرتـه على التحرك بخفة، حيث هزم "النشمي" وقتله من دون إصدار أي صوت.
يقرر "عبدو" التوجه إلى حارة "النشواتية" من أجل معرفة المصدر الذي أرسل له "الظل"، وإن كان "أبو حمزة، سلوم حداد" أو "درية، نادين خوري".
يؤكد "الهرايسي، طارق مرعشلي" أنه لم يسمع الزعيم "أبو حمزة" يتفق مع أي شخص لينتقم من "عبدو"، وأنه لا يؤمن بأي شخص، ويتصرف من رأسه، لذلك عليهم مراقبة رجال "درية" وفي حال لم تكن الأخيرة من أرسلت "الظل"، يتم التأكد أن "أبو حمزة" وراء "الظل".
"عبدو" يستجوب "جبر" المساعد الرئيسي لـ"درية، نادين خوري"، ويتأكد أنها ليست من أرسلت "الظل" لقتل رجاله، ومع ذلك يقوم بقتله وتعليقه على باب حارة "النشواتية" لجعله عبرة لكل من يقترب من رجال "عبدو".
مسلسل "تاج".. أحداث مثير بالحلقة 26 ومفاجأة من تيم حسن
شهدت الحلقة 26 من مسلسل "تاج"، التي حملت عنوان "بداية جديدة"، أحداثًا مثيرة، حيث اكتشف "تاج، تيم حسن" الطريقة التي يتواصل خلالها "رياض، بسام كوسا" مع الكولونيل الفرنسي، وكيفية إيصال أخبار السوريين إليه.
بدأت الحلقة بمعرفة الجميع أن "تاج" توفي خلال العدوان الفرنسي على السجن، حيث يفتتح الشعب السوري العزاء لجميع شهداء الحرب، وحينها يستغل "تاج" تجمع السوريين في العزاء، باستثناء "غالب" الذي هو سائق "رياض" حيث تواجد في الشارع.
يخطف "تاج" السائق، ويطلب منه فتح محل "رياض"، ثم يقوم بتقييده، وتهديده لمعرفة مكان ابنته "سلمى"، ليؤكد "غالب" عدم معرفته باسم المدرسة الداخلية التي وضعها فيها "رياض"، لكون الأخير تواصل مع أحد أصدقائه اللبنانيين وهو من أخذها ويطلب مصروفها بشكل شهري.
ثم يحاول "تاج" معرفة المكان الذي وضع فيه "رياض" الملفات التي تكشف تعامله مع الفرنسيين وخيانته لبلده سوريا، لكن "غالب" كشف له أن "رياض" أحرق الأوراق.
يقتل "تاج" السائق "غالب"؛ ما يسبب صدمة لدى "رياض" الذي شعر بالاستغراب من الجهة التي اختطفت "غالب" وأنهت حياته، ليطلب "رياض" مساعدة "زكريا".