انفوجراف| أبرز تصريحات الجيش الإسرائيلي عن الهجمات الإيرانية
- إيران أطلقت طائرات مسيرة وصواريخ كروز وصواريخ بالستية وتم التعامل معها وإسقاط معظمها خارج المجال الجوي لإسرائيل
- منعنا وصول الطائرات المسيرة الإيرانية من اختراق المجال الجوي
- تم إطلاق ما يزيد عن 100 مسيرة و100 صاروخ كروز تجاه إسرائيل حتى الآن
- صافرات الانذار ستدوي في المقاطعات التي تهددها المسيرات
- مئات المسيرات أطلقت من غرب إيران من ولايتي كرمانشاه ودوكوهة
الرئيس الإيراني: استهدفنا بعض المواقع العسكرية الإسرائيلية بصواريخ ومسيرات
قال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إن بلاده استهدفت بعض المواقع العسكرية الإسرائيلية بصواريخ ومسيرات في خطوة مسؤولة ومتناسبة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأضاف: "نؤكد أهمية تعزيز أمن واستقرار المنطقة لضمان أمننا وسنبذل كل جهودنا لضمان السلام والاستقرار"، مشيرا إلى أن الإجراءات الإسرائيلية تمثل تهديدا مباشرا للأمن والسلم الإقليمي والدولي.
نفذت إيران السبت هجوما موسعا ضد إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة أصابت خلاله أهداف منها أهم قاعدة جوية في النقب، بصاروخ خيبر، وهى تعد القاعدة التي انطلق منها الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق.
وكان أعلن «الحرس الثوري الإيراني»، أن جميع أهداف الهجوم على «إسرائيل» كانت عسكرية وتم ضربها بنجاح، حسبما أفادت وسائل إعلام إيرانية، في أنباء عاجلة، اليوم الأحد.
ونشر الحرس الثوري بيانه الثاني وأشار فيه إلى تدمير أهداف عسكرية مهمة للجيش الإسرائيلي، محذرا الحكومة الأمريكية من أي دعم ومشاركة في الإضرار بالمصالح ينتج عنه رد إيراني حاسم.
وأفادت وكالة "تسنيم" نقلا عن مصادرها بأن الهجوم استخدم مئات الطائرات المسيرة وعددا كبيرا من الصواريخ من مختلف الأنواع، أطلقت من اليمن وجنوب لبنان والعراق.
من جهته قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد إنه تم اعتراض الصواريخ الإيرانية، مؤكدا عزم تل أبيب على الانتصار.
وفي سياق متصل، أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤول إسرائيلي بأن رد تل أبيب على الهجوم الإيراني سيتم تنسيقه مع الحلفاء.
إلا أن مسؤولا كبيرا في البيت الأبيض قال إن الرئيس جو بايدن أوضح لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن واشنطن لن تشارك في أي عمليات هجومية ضد إيران.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، ليل الأحد، عن مهاجمة الأراضي الإسرائيلية ردا على هجوم إسرائيل على القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من أبريل الجاري.