الصحة المصرية: افتتاح 4 مدارس تمريض جديدة
قالت وزارة الصحة المصرية، إن قطاع التمريض يشهد تطورًا في تحسين الدعم المادي والمعنوي والعلمي المقدم لجميع أعضاء هيئة التمريض العاملين بالوزارة.
وأشار الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، إلى أن مهنة التمريض تعد أحد أهم أسس تقديم خدمات الرعاية الصحية.
وأوضحت الدكتورة سعاد عبدالمجيد رئيس قطاع الرعاية الصحية والتمريض، أنه يتم تغطية احتياجات المحافظات من القوى العاملة التمريضية سنويًا من خلال تكليف الخريجين الجدد من أفراد هيئة التمريض، حيث يتم تكليف حوالي 22 ألف ممرض وممرضة، من أخصائيي التمريض خريجي كليات التمريض بالجامعات المختلفة، وفنني التمريض، مشيرة إلى افتتاح 4 مدارس تمريض خلال العام الماضي بمحافظات (الإسكندرية، والجيزة، والقاهرة، بالإضافة إلى مدرستي تمريض بالمنيا والإسكندرية طبقا للأماكن التي يوجد بها احتياج.
الحكومة المصرية: أنفقنا مليارات الجنيهات لإنشاء محطات متكاملة لمعالجة المياه
قال الدكتور محمد غانم، المتحدث باسم وزارة الري، إن محطة بحر البقر واحدة من أهم المشروعات العملاقة التي تنفذها الدولة، وأن هناك تحديات كبيرة لتوفير المياه في المشروعات الزراعية.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الري خلال تصريحات تلفزيونية، أن الحكومة أنفقت عشرات المليارات من أجل أن الحكومة أنفقت عشرات المليارات من أجل إنشاء محطات معالجة المياه، كما أن كل هذه المشروعات تتكامل مع منظومة الري المائية في مصر.
مُعقباً بأن احتياجات مصر المائية، تقدر بنسبة 114 مليار متر مكعب، لذا يتم إعادة تدوير المياه من خلال إعادة استخدام نحو 21 مليار متر مكعب، بالإضافة إلى استيراد محاصيل غذائية لأنها ستحتاج في حالة زراعتها إلى 33.5 مليار متر مكعب من المياه.
الزراعة المصرية: الدولة أضافت 2 مليون فدان للرقعة الزراعية
قال مستشار وزير الزراعة المصري، الدكتور نعيم مصيلحي، إن الدولة وضعت بعد عام 2014 استراتيجية كاملة لإضافة 4 ملايين فدان إلى الرقعة الزراعية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "حضرة المواطن"، تقديم سيد علي عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الاثنين، أن الدولة تنتهي من زراعة 50% من تلك المساحة بحلول عام 2025. ولفت إلى أن إضافة 2 مليون فدان للرقعة الزراعية يعد إنجازًا ضخمًا للغاية لم يحدث على مدار الـ50 عامًا الماضية، رغم أن المياه تمثل التحدي الأكبر والأعظم في تطبيق تلك المخططات.
وأوضح أن مصر كان بإمكانها زراعة ما يزيد عن 200 مليون فدان، لو لم تواجه تحديات مائية، مؤكدًا في الوقت نفسه حرص الدولة على استصلاح المزيد من الأراضي.