مباحثات مشتركة بين الرئيس الجزائري والوزير الأول للسلوفين حول عدة موضوعات
عقد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مباحثات ثنائية مع الوزير الأول للسلوفين وقد حضر المحباحثات أيضا وفدي البلدين.
واشرف الرئيس تبون رفقة الوزير الأول السلوفيني على مراسم التوقيع على عدة إتفاقيات. أين تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة التحول الرقمي السلوفينية في مجال الذكاء الإصطناعي. بالإضافة كذلك إلى التوقيع على عقد بين شركة سوناطراك وشركة وجيوبلان لتوريد الغاز الطبيعي.
كما تم التوقيع أيضا على إتفاقية تعاون بين حكومتي البلدين حول الإعفاء المتبادل من متطلبات الحصول على التأشرة قصيرة المدى لحاملي الجوازات الدبلوماسية.
ويذكر أنه ، قد حلّ اليوم، الوزير الأول لجمهورية سلوفينيا، روبرت غولوب في زيارة رسمية إلى الجزائر.
وكان في استقباله بمطار هواري بومدين الدولي، الوزير الأول، نذير العرباوي، رفقة وزير الطاقة والمناجم، السيد محمد عرقاب.
الجزائر: نعتزم إعادة طرح ملف عضوية فلسطين أمام مجلس الأمن
أعلن وزير خارجية الجزائر أحمد عطاف، اعتزام بلاده إعادة طرح ملف عضوية فلسطين أمام مجلس الأمن الدولي، داعيًا إلى اتخاذ خطوات ملموسة لإقامة الدولة الفلسطينية كحل عادل ودائم ونهائى للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
جاء ذلك خلال الكلمة التى ألقاها وزير خارجية الجزائر أحمد عطاف، أثناء مشاركته في الاجتماع الوزارى العربي-الأوروبي حول القضية الفلسطينية، الذي انعقد بالعاصمة البلجيكية بروكسل.
وبحسب بيان وزارة الخارجية في الجزائر، شدد عطاف، على ضرورة استغلال الزخم الذي أحدثه الاعتراف الدبلوماسي للعديد من الدول الأوروبية بدولة فلسطين، لتشجيع باقي الدول الأوروبية على القيام بالمثل وتعزيز الحلول الدائمة للصراع في الشرق الأوسط.
وأعرب وزير خارجية الجزائر أحمد عطاف، عن أمله في أن تساعد الأغلبية الساحقة من الدول التي أيدت هذا التحرك في الجمعية العامة للأمم المتحدة على اتخاذ القرار الصحيح في مجلس الأمن على نحو يحافظ على حل الدولتين.
الجزائر تشارك في اجتماع وزاري عربي- أوروبي ببروكسل حول القضية الفلسطينية
شاركت الجزائر، مساء أمس الأحد، في اجتماع وزاري عربي - أوروبي حول القضية الفلسطينية عقد في العاصمة البلجيكية بروكسل.
وذكرت وزارة الخارجية في الجزائر، في بيان صحفي، أن هذا الاجتماع جاء في أعقاب النسخة الأولى، التي انعقدت في الرياض نهاية شهر أبريل المُنصرم، وضمت مجموعة مصغرة من الدول العربية والأروربية في إطار جهد دبلوماسي مشترك يرمي إلى تعزيز حل الدولتين للصراع الإسرائيلي - الفلسطيني، وتعزيز زخم الاعترافات الدبلوماسية بدولة فلسطين.