يوفنتوس يسعى للتعاقد مع جادون سانشو
أفاد تقرير صحفي إنجليزي، اليوم الأحد، بأن يوفنتوس انضم لقائمة الأندية التي تسعد للتعاقد مع لاعب مانشستر يونايتد، خلال الصيف الجاري.
وقرر مانشستر يونايتد، عرض لاعبه الإنجليزي جادون سانشو للبيع هذا الصيف، رغم تألقه خلال فترة إعارته إلى بوروسيا دورتموند.
ويرجع قرار اليونايتد، إلى عدم رغبة المدرب إريك تين هاج في إعادة سانشو للفريق.
ودخل سانشو في خلافات حادة مع تين هاج خلال الموسم المنقضي، رحل على إثرها معارا إلى دورتموند في يناير/ كانون الثاني الماضي، وقاد الفريق للتأهل لنهائي دوري الأبطال، قبل الخسارة أمام ريال مدريد.
وبحسب موقع "فوتبول إنسايدر" الإنجليزي، فإن يوفنتوس يخطط للتعاقد مع سانشو على سبيل الإعارة، لمدة موسم واحدة.
وأضاف التقرير، أنه مع بقاء تين هاج الوشيك رفقة مانشستر يونايتد في الموسم المقبل، أصبحت مسألة عودة سانشو إلى أولد ترافورد صعبة.
وأشار التقرير، إلى أن دورتموند الذي كان يلعب له سانشو، يرغب أيضًا في استعارة اللاعب لموسم آخر، لكنه سيواجه منافسة شرسة مع يوفنتوس.
ونظرًا للصعوبات المالية التي يواجهها النادي الألماني، تقدم يوفنتوس في سباق ضم الجناح الإنجليزي.
إنفانتينو: استعدوا لأفضل مسابقة عالمية للأندية
حرص جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، على دعوة الجماهير من أجل متابعة بطولة كأس العالم للأندية 2025، في ثوبها الجديد والتي سقام في الولايات المتحدة الأمريكية.
ومن المقرر أن يشارك في بطولة كأس العالم للأندية 2025، العديد من الفرق الكبرى مثل الأهلي والوداد البيضاوي المغربي وصن داونز من قارة إفريقيا، كذلك الهلال والعين من قارة آسيا، بجانب ريال مدريد ومانشستر سيتي وتشيلسي من قارة أوروبا، كأبطال آخر نسخ في دوري الأبطال وبالتالي، ستكون بطولة ستحظى بمشاهدة كبيرة.
وقال جياني إنفانتينو، في رسالة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور "إنستجرام": "عزيزي مشجعي كرة القدم من جميع أنحاء العالم، في غضون عام واحد بالضبط، ستنطلق بطولة كأس العالم للأندية "فيفا"، الجديدة بمشاركة 32 فريقًا من جميع الاتحادات القارية الستة".
واستكمل رئيس الاتحاد الدولي، قائلًا: "استعد، لأن أفضل مسابقة عالمية للأندية على وشك البدء!".
وأضاف: "ستشاهد ما لم تره من قبل وستختبر ما لم تختبره من قبل: الأفضل على الإطلاق من جميع أنحاء العالم وفي النهاية: واحد فقط سيكون بطل العالم الحقيقي!".
