مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا الخميس 20 يونيو 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الخميس 20 يونيو/حزيران 2024، في السوقين الرسمية والموازية.

سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية للحوالات والصرافة نحو 13500 ليرة، وفقًا لمصرف سوريا المركزي.

حددت نشرة مصرف سوريا سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية اليوم بقيمة 14383.68 ليرة.

سعر الدولار في نشرة الصرف

جاء متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 13500 ليرة، بحسب نشرة الصرف.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء

وصل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية اليوم في السوق الموازية إلى 14650 ليرة للشراء، و14800 ليرة للبيع.

حقق سعر الدولار في السوق السوداء بحلب نحو 14700 ليرة للشراء، و14850 ليرة للبيع.

بلغ سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب مستوى 14625 ليرة للشراء، و14725 ليرة للبيع.

تحدد سعر الدولار مقابل الليرة السورية في الحسكة عند 14825 ليرة للشراء، و14925 ليرة للبيع.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

وفقًا لتعاملات اليوم، فإن تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي يعادل 1.350 مليون ليرة.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء

سجل سعر العملة الأوروبية اليورو مقابل الليرة بالسوق السوداء نحو 15712 ليرة للشراء، و16878 للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

قُدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 451 ليرة للشراء، و457 ليرة للبيع

وحذر رئيس المجموعة الاقتصادية السورية، الدكتور محمد الجبالي، من خطورة هجرة الكفاءات إلى خارج الدولة، ما يعرض سوريا لخسائر كبيرة جداً، بسبب نزيف الموارد البشرية.

وقال الجبالي، في منشور عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك"، إنه "اطلع على تقرير ألماني يشير إلى أن 38% من الألمان الجدد هم سوريون، بنحو 75.5 ألف شخص نالوا الجنسية الألمانية، وهي دولة واحدة فقط من التي هاجر إليها السوريون".

وأضاف أن التقرير الذي نشره المعهد الوطني للإدارة العامة السورية بشأن نزيف الموارد البشرية من المؤسسات العامة بين عامي 2010 و2022، أكد بأن هناك خمس وزارات تجاوزت نسبة التسرب منها 50%، والتسرب الأكبر كان من الذكور، إذ تراوح بين الضعفين إلى خمسة أضعاف مقارنة بالإناث.

وأشار إلى تسرب الكوادر نتيجة عوامل داخلية، مثل مستوى الدخل، وخارجية بسبب العقوبات الاقتصادية المفروضة على الدولة، ويجب عدم الرضوخ للواقع الحالي، والتحرك الإسعافي السريع للمحافظة على ما بقي من كوادر وخبرات، خاصة الطاقة الشبابية، التي تعد المحرك الأساسي لأي اقتصاد، فلا بد من توفير فرص عمل برواتب تكفي متطلبات المعيشة، وربط مخرجات التعليم بسوق العمل، والتركيز على مبدأ تكافؤ الفرص.