مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ارتفاع حصيلة الهجوم على غزة إلى 37,900 قتيلاً و87,060 مصاباً

نشر
ضحايا غزة
ضحايا غزة

قالت مصادر طبية، إن حصيلة هجوم الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، ارتفعت إلى 37,900 قتيلاً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، و87,060 مصابا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وأوضحت المصادر ذاتها، أن قوات الجيش الإسرائيلي ارتكبت مجزرتين ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرتا عن مقتل 23 مواطنا، وإصابة 91 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.

ولفتت إلى أن آلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، وأن طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.

ارتفاع عدد الضحايا الصحفيين جراء الحرب على غزة إلى 153 شخصاً

ومن جهة أخرى، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بأن هناك ارتفاع عدد الضحايا من الصحفيين إلى 153 صحفياً وصحفية منذ بدء الحرب على قطاع غزة، وذلك مع تصاعد العمليات العسكرية في عدد من محاور القتال في قطاع غزة.

وكان أشار مكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، في بيان إلى مقتل الصحفي محمود قاسم الذي يعمل في صحيفة فلسطين وموقعها الإلكتروني "فلسطين أون لاين".

أعلن نادي الأسير الفلسطيني، أن القوات الإسرائيلية اعتقلت 16 فلسطينيا على الأقل من الضفة الغربية الليلة الماضية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.

وفي وقت سابق، قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين ونادي الأسير الفلسطيني، إن قوات الجيش الإسرائيلي اعتقلت أكثر من 9450 فلسطينيا من الضفة الغربية والقدس المحتلة، منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على قطاع غزة في 7 تشرين الأول الماضي.

وأكدا في بيان مشترك، أن قوات الجيش اعتقلت اليوم الاحد، 20 فلسطينيا على الأقل من الضفة، بينهم أشقاء وأسرى سابقون، وتوزعت الاعتقالات على محافظات الخليل، طولكرم، نابلس والقدس.

وأشار البيان إلى أن قوات الجيش تواصل خلال حملات الاعتقال تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.

قتلى وجرحى في قصف الجيش الإسرائيلي أنحاء متفرقة بمدينة غزة

قتل عشرات الموطنين، وأصيب آخرون، في قصف الجيش الإسرائيلي أنحاء متفرقة بمدينة غزة.

وقتل ثمانية مواطنين بينهم أطفال ونساء، واصابة آخرين، في قصف طائرات الجيش الحربية منزلين لعائلتي أبو كميل في حي الدرج، وقويدر في حي الصبرة، وسط المدينة.