مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

منافسة سعودية برازيلية للتعاقد مع لوكاس باكيتا

نشر
الأمصار

يواصل نادي النصر السعودي مساعيه لجلب صفقات جديدة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، أملا في تدعيم صفوف الفريق بأفضل العناصر قبل بداية الموسم الجديد.

وارتبط اسم النصر بمفاوضات مع البرازيلي لوكاس باكيتا لاعب الوسط الهجومي في صفوف فريق وست هام الإنجليزي.

اللاعب صاحب ال26 عاما كان قد ارتبط اسمه بالانتقال الى الدوري البرازيلي وتحديدا فريق فلامنجو ليدخل النصر مزاحما له على الفوز بتلك الصفقة.

وأشار الصحفي الإيطالي المختص بأخبار الانتقالات رودي جاليتي إلى أن النصر استفسر عن إمكانية التعاقد مع اللاعب الدولي، لكن لم تحدث حتى هذه اللحظة مفاوضات متقدمة في سبيل ضم اللاعب.

وأضاف عبر حسابه على منصة "إكس" أن النصر مهتم بالتعاقد مع باكيتا هذا الصيف، رغم اهتمام فلامنجو الكبير بضمه.

وكان باكيتا قد لعب 43 مباراة الموسم الماضي سجل خلالها 8 أهداف وصنع 7 أخرى بقميص النادي الإنجليزي.

فيرجسون: أتوقع اعتزال رونالدو دوليًا بعد اليورو

استبعد السير أليكس فيرجسون المدير الفني التاريخي لمانشستر يونايتد، استمرار الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو قائد النصر السعودي، على الصعيد الدولي لما بعد يورو 2024.

وكان رونالدو قد أكد في وقت سابق أن اليورو الحالي هو الأخير في مسيرته، وذلك بعدما وصل رفقة منتخب بلاده البرتغال إلى دور الثمانية من البطولة المقامة في ألمانيا.

ونقلت صحيفة "مترو" البريطانية، تصريحات فيرجسون التي أكد فيها أنه يستعبد استمرار رونالدو على المستوى الدولي خلال السنوات المقبلة.

وقال فيرجسون حول إمكانية استمرار رونالدو (39 عاما): "لا أعتقد ذلك".

وأضاف: "كرة القدم أصبحت أكثر سرعة وقوة، وستصبح كذلك في السنوات المقبلة.. بالإضافة إلى ذلك فإن المساحة ستضيق على المهاجمين بشكل أكبر".

وتابع المدرب الإسكتلندي الذي أشرف على تدريب رونالدو 6 سنوات في مانشستر يونايتد: "فيما يخص المدافعون، فهم يصعبون المهمة على المهاجمين، خاصة عندما يتقدمون في العمر".

ولم يسجل رونالدو أي هدف في النسخة الحالية من اليورو، بينما صنع هدفا وحيدا في الفوز (3-0) على تركيا بدور المجموعات.

ويحمل كريستيانو رونالدو، مهاجم النصر، أحلام البرتغاليين لحصد النجمة الثانية من اليورو، بعد قيادة برازيل أوروبا للفوز باللقب في 2016.