مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

محمد بن زايد: تمكين الشباب والاستثمار ركن أساسي ضمن رؤية الإمارات التنموية

نشر
الشيخ محمد بن زايد
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان

أكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات العربية المتحدة، أن تمكين الشباب والاستثمار فيهم وتأهيلهم بمهارات المستقبل وعلومه ركن أساسي ضمن رؤية الإمارات التنموية الشاملة.

وقال في تغريدة على منصة التواصل الاجتماعي "x" تويتر سابقاً، " في اليوم العالمي لمهارات الشباب، أؤكد أن تمكين الشباب والاستثمار فيهم وتأهيلهم بمهارات المستقبل وعلومه ركن أساسي ضمن رؤية الإمارات التنموية الشاملة".

وأضاف: "الشباب هم القوة والطاقة والطموح والثروة الحقيقية، كما أنهم ركيزة التنمية وقادة الغد في مجتمعاتهم، وعليهم اكتساب كل ما يمكنهم من الإسهام الفاعل في تقدم بلادهم وصنع المستقبل المزدهر لها".

اليوم العالمي لمهارات الشباب

هو حدث سنوي تحتفل به الأمم المتحدة في 15 يوليو من كل عام، يهدف هذا اليوم إلى لفت الانتباه إلى أهمية تعليم وتدريب الشباب وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في حياتهم المهنية والشخصية.

أسباب التخصيص
معالجة البطالة بين الشباب

- نسبة البطالة المرتفعة: يواجه الشباب حول العالم معدلات بطالة مرتفعة، خاصة في الدول النامية.

- الحاجة للتدريب المهني: توفير التدريب المهني والتعليم التقني يمكن أن يسهم في تقليل معدلات البطالة بين الشباب.

تعزيز التعليم والتدريب
- أهمية التعليم: يعد التعليم أحد أهم العوامل التي تساهم في تحسين فرص الشباب في سوق العمل.

- تطوير المهارات: التدريب المهني والتقني يمكن أن يزود الشباب بالمهارات العملية المطلوبة في سوق العمل.
- المساهمة الاقتصادية: يمكن للشباب المدربين والمؤهلين المساهمة بفعالية في الاقتصاد الوطني والعالمي.

- الحد من الفقر: تمكين الشباب بالمهارات اللازمة يمكن أن يساعد في الحد من الفقر وتعزيز التنمية المستدامة.

أهمية اليوم العالمي لمهارات الشباب
-التوعية والتثقيف: يساهم اليوم العالمي لمهارات الشباب في زيادة الوعي بأهمية تطوير مهارات الشباب.

- الدعوة للعمل: يشجع على اتخاذ خطوات عملية لدعم الشباب في مجالات التعليم والتدريب.

- الشراكات العالمية: يساهم في تعزيز التعاون بين الدول والمؤسسات لتحقيق أهداف التعليم والتدريب المهني.

- المبادرات المشتركة: يشجع على إطلاق مبادرات وبرامج دولية لدعم الشباب.

- التوجيه والسياسات: يساعد في توجيه السياسات الحكومية والخاصة نحو دعم التدريب المهني والتعليم التقني.

- توفير الفرص: يعزز من توفير فرص تدريبية وتعليمية للشباب في مختلف القطاعات.