انفوجراف| قائمة بأكبر 10 دول في العالم إنتاجا للملح
كشفت أحدث الإحصائيات الصادرة عن منصة "فيجيوال كابيتليست" عن تصدر الصين قائمة أكبر الدول المنتجة للملح على مستوى العالم، حيث بلغ إنتاجها السنوي 53 مليون طن متري.
وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني بإنتاج سنوي يبلغ 42 مليون طن متري، تلتها الهند بـ 30 مليون طن متري. واحتلت ألمانيا المركز الرابع بإنتاج 15 مليون طن متري، تلتها أستراليا بـ 14 مليون طن متري، وكندا بـ 12 مليون طن متري.
وشهدت قائمة أكبر عشر دول منتجة للملح تواجد كل من تشيلي والمكسيك وتركيا وروسيا، حيث بلغ إنتاج كل منها 9 ملايين طن متري، 9 ملايين طن متري، 7 ملايين طن متري على التوالي.
وجاءت قائمة بأكبر 10 دول في العالم إنتاجا للملح
وفقا لما ذكرت منصة "فيجيوال كابيتليست"
1- الصين: 53 مليون طن متري
2- الولايات المتحدة: 42 مليون طن متري
3- الهند: 30 مليون طن متري
4- ألمانيا:: 15 مليون طن متري
5- أستراليا: 14 مليون طن متري
6- كندا: 12 مليون طن متري
7- تشيلي: 9.2 مليون طن متري
8- المكسيك: 9 مليون طن متري
9- تركيا: 9 مليون طن متري
10- روسيا: 7 مليون طن متري
أهمية الملح العالمية
وفي هذا الصدد، يعد الملح من أهم المعادن التي تدخل في العديد من الصناعات، بدءًا من الصناعات الغذائية ووصولاً إلى الصناعات الكيماوية. كما يدخل الملح في العديد من الاستخدامات اليومية، مثل الطهي والحفظ والتجميل.
تحديات إنتاج الملح
رغم أهمية الملح، إلا أن إنتاجه يواجه العديد من التحديات، مثل التغيرات المناخية التي تؤثر على مصادر المياه المالحة، وزيادة الطلب على الملح في العديد من الصناعات، بالإضافة إلى القضايا البيئية المرتبطة بإنتاج الملح.
آثار الإنتاج المكثف للملح
يؤدي الإنتاج المكثف للملح إلى العديد من الآثار البيئية، مثل تدهور الأراضي الزراعية، وتلوث المياه الجوفية، وتأثير على التنوع البيولوجي في المناطق الساحلية.
تعمل العديد من الدول والمنظمات الدولية على تطوير طرق إنتاج ملح أكثر استدامة، والحد من الآثار السلبية للإنتاج المكثف للملح على البيئة.