الخارجية الدنماركية: نعتزم فتح سفارات جديدة في السنغال ورواندا وتونس

أعلنت وزارة الخارجية الدنماركية، اليوم الاثنين، عزمها فتح سفارات جديدة في كل من السنغال وتونس ورواندا.

وذكرت الخارجية الدنماركية - في بيان نقله راديو فرنسا الدولي أن هذه الخطوة تأتي في إطار استراتيجية المشاركة الجديدة للدنمارك مع الدول الأفريقية.

وكانت ألقت شرطة كوبنهاجن، القبض على عشرات النشطاء المؤيدين لفلسطين، أمام مبنى شركة الشحن والخدمات اللوجستية الدنماركية «ميرسك»، في منطقة إسبلاناد، بتهمة «تعكير صفو أمن البلاد».

وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، قالت حركة الشباب الفلسطيني، وهي تجمع مؤيد لفلسطين في كوبنهاجن، في بيان، إن «شركة ميرسك تسهل بشكل مباشر تجارة الأسلحة إلى إسرائيل من خلال دورها اللوجستي الرئيسي باعتبارها شركة نقل عالمية للأسلحة».

وطالبت الحركة شركة ميرسك بقطع العلاقات مع الاحتلال والتوقف عن دعم الإبادة الجماعية الفلسطينية.

وقالت الشرطة إنها «وجهت اتهامات ضد المتظاهرين المؤيدين لفلسطين لانتهاكهم سلام البلاد».

إسبانيا تطلب الانضمام لدعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام "العدل الدولية"

أفادت محكمة العدل الدولية، بأن إسبانيا طلبت الانضمام لدعوى جنوب إفريقيا التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية.

وفي 29 ديسمبر 2023، رفعت جنوب إفريقيا دعوى ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام محكمة العدل الدولية، على خلفية التورط في "أعمال إبادة جماعية" ضد المواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة.

ولاقت الدعوى القضائية، التي رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال الإسرائيلي، القوة القائمة بالاحتلال، دعمًا وتأييدًا عربيًا ودوليًا.

ومنذ صدور الأحكام الأولية، تقدمت عدة دول للتدخل في القضية باستخدام بند في النظام الأساسي لمحكمة العدل الدولية، يسمح لأطراف ثالثة بالانضمام إلى الإجراءات.

استنكرت زارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، فرض إسرائيل، الضرائب على الكنائس ومؤسساتها وممتلكاتها المختلفة، مشددة على أنه لا سيادة لإسرائيل على مدينة القدس، وأن السيادة فيها خالصة للشعب الفلسطينى وقيادته.

ورفضت الوزارة - فى بيان صحفى - هذه الإجراءات غير القانونية واعتبرتها جزءا من حرب الإبادة والتطهير العرقى الذى تمارسه إسرائيل ضد أبناء الشعب الفلسطينى كافة، وخاصة ضد الوجود المسيحى الفلسطينى الأصيل فى أرض