إطلالة جريئة للفنانة جينيفر لوبيز في مهرجان تورونتو السينمائي
حضرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز "مهرجان تورونتو السينمائي الدولي" في كندا، بإطلالة ملفتة للنظر.
وصلت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عاما إلى السجادة الحمراء برفقة الممثل مات ديمون، أحد المنتجين المشاركين في الفيلم، في حين غاب بن أفليك عن الحدث.
ولفتت النجمة العالمية جينيفر لوبيز الأنظار بإطلالتها الجريئة في المهرجان، حيث ارتدت فستانًا باللون الفضي المعدني من تصميم "Tamara Ralph".
وتميز الفستان بقصة مفتوحة من الجانبين، مع تفاصيل من الأشرطة المربوطة بأقواس مخملية سوداء كبيرة الحجم.
وأكملت النجمة العالمية جينيفر لوبيز إطلالتها بحذاء ذو كعب عالٍ من "Dolce & Gabbana"، وزينتها بمجوهرات من توقيع حسن زاده.
وأثارت هذه الإطلالة الجريئة العديد من التعليقات المتباينة، لكن لا شك أن جينيفر لوبيز كانت حديث الجميع، خاصة أن ظهورها هذا هو الأول بعد تقديم طلب الطلاق من بن أفليك، بعد عامين فقط من الزواج.
وشاركت جينيفر لوبيز في العرض الأول لفيلم "Unstoppable" خلال "مهرجان تورونتو السينمائي الدولي"، وهو فيلم قامت بإنتاجه مع زوجها السابق بن أفليك، الذي تقدمت بطلب طلاق رسمي منه في نهاية شهر أغسطس الماضي.
الفيلم يستند إلى القصة الحقيقية للمصارع أنتوني روبلز، الذي وُلد بساق واحدة وتمكن من الفوز ببطولة NCAA الوطنية في عام 2011 أثناء تمثيله لجامعة ولاية أريزونا.
جينفر لوبيز تتقدم بأوراق طلاقها من بن أفليك رسميًا
تقدمت جينيفر لوبيز، رسميًا بطلب الطلاق من بن أفليك وهو نفس يوم الذكرى السنوية الثانية لحفل زفافهما في جورجيا، وقدمت المغنية المستندات إلى المحكمة العليا في مقاطعة لوس أنجلوس، في حين شوهد أفليك وهو يصل إلى منزله في لوس أنجلوس مع زوجته السابقة جينيفر جارنر.
لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك
وتأتي هذه الأخبار بعد أشهر من التكهنات بأن جينيفر لوبيز وبن أفليك كانا على وشك الطلاق رسميًا، أخبرنا مصدر في وقت سابق من هذا الشهر: "إنهم يريدون التأكد من أن الأطفال مرتاحون لعملية الانتقال وتغير المكان الذي يعيشون فيه".
"إنهم لا يريدون أن يشعروا وكأنهم يسحبون البساط من تحت أطفالهم. إنهم يبذلون جهدًا مشتركًا لضمان أن يكون هذا الانتقال صحيًا وسهلاً قدر الإمكان."
وجاء طلب الطلاق بعد عامين من اليوم الذي أقام فيه الزوجان حفل زفاف فخما في جورجيا، وتبادلا الوعود أولا في يوليو 2022 بكنيسة زفاف في لاس فيجاس.
ولم يرد المتحدثين باسم لوبيز وأفليك على الفور للتعليق علي الامر.
وفي أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان الزوجان اللذان يطلق عليهما اسم "بينيفر" محط الأنظار في عالم المشاهير في علاقة تميزت بسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط، ولقد ألغوا حفل زفافهم فجأة في عام 2003 وانفصلوا بعد بضعة أشهر.
وكان يبدو أن النجمة جنيفير لوبيز لا تريد أن يعتقد الناس أنها بحاجة لزوجها النجم بن أفليك، وقال أحد المصادر لمجلة Life & Style، "إنها لا تستطيع تحمل فكرة أن الناس يعتقدون أنها تجلس في المنزل بمفردها تبكي على بن، على الرغم من أن آخر شيء تريد القيام به هو رسم ابتسامة أمام الكاميرات."
