الصومال.. وزارة المالية تبدأ إعداد ميزانية العام المقبل
بدأت وزارة المالية في الحكومة الفيدرالية الصومالية، التحضيرات الرسمية لإعداد ميزانية الدولة لعام 2025، وذلك خلال اجتماع ترأسه نائب وزير المالية، عبد الغفار علمي حانجي.
وناقش الاجتماع التخصيصات المالية لكل من وزارتي الدفاع والأمن بالتنسيق مع قيادات القوات المسلحة الوطنية والشرطة الصومالية.
وشهد الاجتماع استعراض مخصصات الوزارتين للعام المقبل، فيما من المقرر أن تستمر الجلسات مع باقي الجهات الحكومية خلال الأسبوع الحالي، حيث ستقدم كل جهة مخصصاتها المالية لعام 2025.
وتعتمد الميزانية الجديدة للمرة الأولى على استشارات الجمهور والهيئات الحكومية، لإعداد الميزانية النهائية بما يتماشى مع تطلعاتهم ومتطلباتهم.
الصومال ومصر.. رفع حجم التجارة إلى 100 مليون دولار خلال ثلاث سنوات
شهدت الأيام الأخيرة إجراء محادثات رفيعة المستوى بين المسؤولين في الصومال ومصر، بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.
وتركزت المناقشات على تعزيز التبادل التجاري والاقتصادي، بين الصومال ومصر فضلا عن استكشاف فرص الاستثمار للشركات المصرية في مشاريع البنية التحتية الصومالية والأسواق الناشئة.
كما تضمنت المناقشات خطة مفصلة لزيادة حجم التجارة بين البلدين، حيث يطمح الطرفان إلى رفع التجارة الثنائية إلى 100 مليون دولار في غضون ثلاث سنوات.
الجامعة العربية تؤكد دعمها لسيادة الصومال في اجتماع القاهرة
أعربت مجموعة العمل الوزارية العربية المعنية بجمهورية الصومال، خلال اجتماعها على هامش الدورة 162 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في القاهرة، عن دعمها القوي لسيادة الصومال وسلامة أراضيه.
وأكد الوزراء ضرورة الالتزام بالمبادئ الدولية التي تحظر التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام حدودها، بما يتماشى مع القانون الدولي.
كما رفضت الدول العربية بالإجماع أي تدخل خارجي قد يهدد سيادة الصومال، مع التركيز على التطورات الأخيرة المتعلقة بالدول المجاورة، ولاسيما إثيوبيا.
ودعا الوزراء إثيوبيا إلى الامتناع عن أي تصرفات قد تزعزع استقرار الصومال، معربين عن قلقهم بشأن مذكرة التفاهم المثيرة للجدل بين إثيوبيا ومنطقة أرض الصومال، التي أعلنت انفصالها عن الصومال.
الجامعة العربية تؤكد دعمها لسيادة الصومال في اجتماع القاهرة
أعربت مجموعة العمل الوزارية العربية المعنية بجمهورية الصومال، خلال اجتماعها على هامش الدورة 162 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في القاهرة، عن دعمها القوي لسيادة الصومال وسلامة أراضيه.
وأكد الوزراء ضرورة الالتزام بالمبادئ الدولية التي تحظر التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام حدودها، بما يتماشى مع القانون الدولي.
كما رفضت الدول العربية بالإجماع أي تدخل خارجي قد يهدد سيادة الصومال، مع التركيز على التطورات الأخيرة المتعلقة بالدول المجاورة، ولاسيما إثيوبيا.
ودعا الوزراء إثيوبيا إلى الامتناع عن أي تصرفات قد تزعزع استقرار الصومال، معربين عن قلقهم بشأن مذكرة التفاهم المثيرة للجدل بين إثيوبيا ومنطقة أرض الصومال، التي أعلنت انفصالها عن الصومال.
