حالة الطقس في الجزائر اليوم 21 سبتمبر 2024
حذّرت مصالح الأرصاد الجوية بالجزائر، من استمرار تساقط أمطار رعدية غزيرة على ولايات عدة بكميات تصل إلى 50 ملم.
ووفق المصالح ذاتها، فإنّ الأمطار ستخصّ ولايات تندوف وبني عباس وستتراوح كمية التساقط فيهما 50 ملم.
وستعرف أيضا كل من ولايات بشار والبيض والنعامة وتلمسان وسيدي بلعباس وسعيدة وتيارت والأغواط، تساقط أمطار غزيرة تصل إلى 40 ملم.
وستخصّ الأمطار أيضا، كلّ من الجزائر العاصمة وتيبازة وتيسمسيلت وتيميمون وإن قزام وبرج باجي مختار وغليزان وبجاية وغرداية والمسيلة، وكذا برج بوعريريج وميلة وتمنراست وتيزي وزو والشلف، وباتنة، ومستغانم، وسطيف.
ويضاف إلى ذلك أيضا، عين تيموشنت والجلفة والمنيعة والمغير وجيجل وخنشلة وعين الدفلى والمدية وبسكرة وبومرداس والبويرة ومعسكر وأولاد جلال وهران والبليدة.
وينصح مركز طقس العرب الإقليمي بضرورة العودة لارتداء الملابس الشتوية الثقيلة، والحرص على الاستخدام الآمن لوسائل التدفئة، وضرورة الانتباه من مخاطر تشكل السيول وارتفاع منسوب المياه في العديد من المناطق خاصة الساحلية منها.
ويتحرك المنخفض الجوي نحو مياه البحر الأدرياتيكي ويتعمق في مركزه، ويستمر تأثر شمال الجزائر وتونس بالرياح الباردة بحيث يبقى الطقس غائماً وبارداً مع هطول زخات من الأمطار، تكون الأمطار غزيرة أحياناً خاصة في المناطق الساحلية، وفقا لما ذكرته مُخرجات النماذج العددية الحاسوبية
أخبارر أخرى…
ميناء الجزائر: ضبط 10 آلاف قرص مخدر يحملها مسافر قادم من مرسيليا
تمكن أعوان المفتشية الرئيسية لفحص المسافرين بالمحطة البحرية لميناء الجزائر، من ضبط 10050 قرصا مهلوسا من نوع إكستازي، تم ضبطها بحوزة أحد المسافرين بعد إخضاعه وأمتعته للتفتيش الدقيق.
وحسب بيان للمديرة العامة للجمارك، تمت هذه العملية، على إثر معالجة إحدى الرحلات البحرية القادمة من مرسيليا، حيث تم توقيف المخالف وإحالته على الجهات القضائية المختصة.
ويرجع نجاح عملية الضبط إلي بسالة أعوان الجمارك الجزائرية، وتجندهم التام في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة المواطن والمساهمة في إقرار النظام العام.
أخبار أخرى…
سفير الجزائر يعود لاستئناف مهامه في فرنسا
عاد السفير الجزائري لدى فرنسا سعيد موسى، إلى ممارسة مهامه بعد استدعائه للتشاور مطلع فبراير الماضي، احتجاجا على "تهريب" ناشطة مطلوبة للقضاء في بلاده.
وقالت سفارة الجزائر في باريس، في بيان الخميس، إن السفير موسى عاد إلى ممارسة مهامه في باريس والتقى فور عودته مع الأمينة العامة لوزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، آن ماري ديسكوت.