مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إعلام الاحتلال: صفارات الإنذار تدوي في "عرب العرامشة" و"أدميت"

نشر
الأمصار

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، أن  صفارات الإنذار دوت في "عرب العرامشة" و"أدميت" خشية تسلل طائرة مسيرة .

12 غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت

وفي سياق آخر، أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم السبت، بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شن على الضاحية الجنوبية لبيروت، 12 غارة جوية سمع دويها في أرجاء العاصمة اللبنانية.

وأشارت الى أن "الطيران استهدف فجر اليوم السبت، مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين في مدينة طرابلس شمال لبنان، للمرة الأولى منذ بدء الحرب".

وكانت منظمة الصحة العالمية قالت اليوم السبت، في منشور عبر صفحتها على منصة "إكس": إن "لبنان يواجه أزمة صحية، حيث هناك: 1974 شهيداً، و9384 جريحا، 346209 نازحين.

وأضافت المنظمة أن القوات الإسرائيلية شنت 34 هجوما على مرافق الرعاية الصحية، ادت الى استشهاد 73 من العاملين في مجال الصحة وإصابة 67 آخرون.

ثلاثة ضحايا وعدد من الجرحى في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان

وفي وقت سابق، قتل ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون بجروح في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان.

وقال مصدر أمني لبناني في بيروت، " ارتقى شهيد وجرح آخر في غارة نفذتها مسيرة إسرائيلية على بلدة دير قانون النهر، فيما ارتقى شهيدان وجرح آخرون من مسعفي الهيئة الصحية الإسلامية بعد استهدافهم من قبل الجيش الإسرائيلي قرب مستشفى مرجعيون الحكومي".

وأضاف"أن الطيران المسيّر الإسرائيلي أغار على منزل في بلدة رميش المتاخمة للحدود، وهي المرة الأولى التي تتعرض لها البلدة للاعتداءات. 

كما استهدفت الطائرات المسيرة مدينة بنت جبيل وبلدتي زبدين وميفدون. كما أغار الطيران الحربي على أطراف بلدات قانا، البرغلية وصربا عين قانا".

تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت

وفي ذات السياق، جدد الطيران الحربي الإسرائيلي، غاراته العنيفة على منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت بعد ليل شهد العديد من الغارات التدميرية دون أن يعرف بعد حجم خسائرها البشرية والمادية.

وقال مصدر أمني لبناني في بيروت، إن الغارات الإسرائيلية استهدفت أيضا معبر المصنع بين لبنان وسوريا، حيث قطعت الطريق بالاتجاهين، وقد اقتصرت الأضرار على الخسائر المادية.

وبحسب المصدر، سجلت غارات فجر اليوم على بلدات سحمر ويحمر ومشغرة في البقاع الغربي، وبلدتي جنتا وطاريا في البقاع الأوسط، دون الإفادة عن وقوع خسائر.