بداية مخيبة للآمال لفيلم Joker: Folie à Deux في شباك التذاكر
حقق فيلم Joker: Folie à Deux، في أول يوم من عرضه في صالات السينما الأمريكية، على إيرادات بلغت 7 ملايين دولار فقط.
وبهذا الرقم الضئيل، تعتبر بداية فيلم Joker: Folie à Deux، مخيبة للآمال في شباك التذاكر، حيث حقق أقل من إيرادات فيلم The Flash، في أول أيام عرضه، والبالغة 9.7 مليون دولار، وقريب من إيرادات فيلم The Marvels البالغة 6.6 مليون دولار، واللذان يعتبران أفشل فيلمين في عام ٢٠٢٣.
العرض العالمي لفيلم Joker Folie A Deux
وأقيم العرض العالمي الأول لفيلم Joker Folie A Deux، ضمن فعاليات الدورة ٨١، من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وسط تغطية إعلامية كبيرة، كونه من أهم أفلام المهرجان.
فيلم Joker 2، بطولة الممثلين الحائزين على الأوسكار، خواكين فينيكس، وليدي جاجا.
يذكر أن الجزء الأول من فيلم Joker، والذي صدر عام 2019، عُرض للمرة الأولى أيضا، في مهرجان فينيسيا السينمائي، وحصد ثلاث جوائز منها الأسد الذهبي، كأفضل فيلم، وأفضل موسيقى أصلية
فيلم «Bad Boys: Ride Or Die» يتخطى 404 ملايين دولار
وعلى جانب اخر، وصلت إيرادات فيلم «Bad Boys: Ride Or Die»، إلى 404 ملايين و80 ألف دولار مُنذ طرحه يوم 7 يونيو الماضى، ووصلت مُدته إلى ساعة و55 دقيقة، ومن إنتاج شركة سوني.
إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die
وانقسمت إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die بين 193 مليونًا و573 ألف دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و210 مليونًا و507ألف دولار في شباك التذاكر العالمي.
وذلك بعد تحقيق أحدث أفلام النجم العالمي ويل سميث Bad Boys: Ride Or Die نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية، بعد طرح العمل عالميا يوم 6 يونيو الماضي.
إلى جانب التقييمات الإيجابية بشكل عام، حيث حقق الفيلم 56 مليون دولار في شباك التذاكر المحلي، و104.6 مليون دولار على مستوى العالم، ومع ذلك، انتقد موقع NME الحبكات الفرعية للفيلم.
Bad Boys: Ride Or Die
فيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من سميث ومارتن لورانس، ويمثل عودة سميث الثانية إلى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022، وقد لاقى الفيلم استقبالًا إيجابيًا.
وحقق فيلم Ride Or Die، الذي بلغت ميزانيته 100 مليون دولار، عطلة نهاية أسبوع ناجحة على مستوى العالم، حيث جمع 19.3 مليون دولار في أوروبا.
تم إصدار الفيلم الأول في سلسلة Bad Boys في عام 1995، وظهر فيه لورانس وسميث في دور محققي المخدرات في ميامي، مايك لوري وماركوس بورنيت. حقق الفيلم الأول أكثر من 141 مليون دولار في شباك التذاكر مقابل ميزانية قدرها 19-23 مليون دولار، لكنه تلقى آراء متباينة من النقاد.
أصبح Bad Boys II هو الجزء الثاني لسلسلة وطرح في عام 2003، وكان عاشر أعلى فيلم من حيث الإيرادات في ذلك العام، حيث تجاوز 273 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
كما تم إطلاق الجزء الثالث من سلسلة Bad Boys بنجاح، حيث حقق 246 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، ومع ذلك، تم قطع عرضه فجأة عندما تم إغلاق المسارح بسبب فيروس كورونا في 2020.