مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

هيئة البث الإسرائيلية: الشاباك اتخذ إجراءات إضافية الساعات الماضية بشأن التسريبات

نشر
الأمصار

قالت هيئة البث الإسرائيلية:" ان  الشاباك اتخذ إجراءات إضافية خلال الساعات الماضية بشأن قضية تسريب الوثائق من مكتب نتنياهو .

إعلام إسرائيلي: الوثائق المسربة من مكتب نتنياهو جاءت من مكان صغير ومحدود

قالت وسائل  إعلام إسرائيلية" إن الوثائق المسربة من مكتب نتنياهو جاءت من مكان صغير ومحدود، مضيفة أن   المسؤولون يشيرون إلى أن مصدر التسريب هو ما يثير القلق ويتضح أن هناك نظاما صغيرا من الأفراد الذين يتخذون قرارات بشأن المعلومات السرية دون إذن .


وتابعت تلك الوسائل ،"التحقيقات تؤكد أن القضية ليست مجرد تسريبات بل تهدف إلى فهم كيفية تسريب معلومات حساسة إلى جهات غير مصرح لها .
 

اعتقال أشخاص بتهمة تسريب وثائق من مكتب نتنياهو تتضمن معلومات حساسة

هيئة البث الإسرائيلية: تسريب الوثائق إلى وسائل الإعلام مخاطرة كبيرة

قالت هيئة البث الإسرائيلية" إن الوثائق المسربة من مكتب نتنياهو التي يجري التحقيق فيها لم يعثر عليها الجنود بغزة .

وأكدت هيئة البث الإسرائيلية،على أن  تسريب الوثائق إلى وسائل الإعلام مخاطرة بكشف المصادر الاستخباراتية الإسرائيلية، جاء ذلك حسبما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في نبا عاجل لها  .

اعتقال 4 إسرائيليين بينهم مستشار نتنياهو بقضية التسريبات الأمنية

وفي ذات السياق، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأحد، رفع قيود حظر النشر جزئيًا في قضية التسريبات الأمنية من ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.

 

وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، تم اعتقال 4 إسرائيليين في قضية التسريبات الأمنية بينهم مستشار نتنياهو.

 

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية في السياق ذاته، أن المعتقل الرئيسي في قضية التسريبات الأمنية هو إيلي فلدشتاين وقد عمل متحدثا بمكتب نتنياهو.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية: التحقيق في التسريبات الأمنية بديوان نتنياهو كان منطلقها شكوك لدى الشاباك والجيش.

وأضافت هيئة البث الإسرائيلية، إن التسريبات في ديوان نتنياهو أثارت مخاوف أمنية من الإضرار بأمن إسرائيل.

 

وتابعت بأن التحقيق يثير مخاوف من أن التسريبات في ديوان نتنياهو أضرت بهدف تحرير الرهائن.

 

وتحقق النيابة العامة الإسرائيلية بما أطلقت عليها وسائل الإعلام «القضية الأمنية الجديدة»، والتي اعتُقِل خلالها موظف كبير في مكتب رئيس الوزراء.

وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن القضية تتعلق بإحباط اتفاق تبادل أسرى مع حركة حماس، من خلال تسريب وثائق مزورة إلى صحيفتي «بيلد» الألمانية و«جويش كرونيكل» البريطانية.