مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا الأربعاء 6 نوفمبر 2024

نشر
الدولار في سوريا
الدولار في سوريا

حافظ سعر الدولار اليوم في سوريا على استقراره، الأربعاء 6 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، في السوقين الرسمية والموازية.

سعر الدولار في نشرة الصرف

جاء متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 13600 ليرة، وفقًا لنشرة الصرف.

حقق سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية مستوى 14685.16 ليرة، بحسب المركزي السوري.

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق مستوى 14650 ليرة للشراء، و14750 ليرة للبيع.

وفي حلب، ناهز سعر الدولار في السوق السوداء مستوى 14650 ليرة للشراء، و14750 ليرة للبيع

بلغ سعر الدولار أمام الليرة بالسوق السوداء في إدلب نحو 15250 ليرة للشراء و15350 ليرة للبيع.

وفي الحسكة، تحدد سعر الدولار مقابل الليرة عند 15190 ليرة للشراء، و15290 ليرة للبيع.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي مستوى 1.360 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.

سعر اليورو اليوم في السوق السوداء

تحدد سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء عند 16300 ليرة للشراء، و16417 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء

قٌدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 428 ليرة للشراء، و433 ليرة للبيع.

ووافقت الحكومة السورية على تمديد العمل بتوصية اللجنة الاقتصادية المتعلقة باستيفاء البدلات التي تتقاضاها المؤسسة العامة للمناطق الحرة بالدولار الأمريكي أو ما يعادله بالليرة، حتى نهاية عام 2025، حيث سيتم احتساب البدلات وفق سعر الصرف الرسمي الوارد في نشرة السوق الرسمية الصادرة عن مصرف سوريا المركزي.

وفي سياق متصل، تزايدت الأنباء خلال اليومين الماضيين حول وجود خطة حكومية لدمج مصرفي التسليف الشعبي والتوفير، على أن يحل محلهما شركة مساهمة مغفلة، رغم عدم وجود تأكيد رسمي حول البديل.

وفي هذا الإطار، أشار الخبير المصرفي عامر شهدا إلى أن عمليات الدمج بين المصارف هي عملية إدارية ولا تحمل انعكاسات كبيرة على عمل المصارف، مشددًا على أن دمج مصرفين في مصرف واحد يؤدي إلى زيادة في رأس المال.

وأضاف شهدا، أن الأهم في الوقت الحالي هو السياسة النقدية التي سيتم اعتمادها للمصرف الجديد، سواء كانت سياسة قطاعية أو تمويلية تختص بقطاع معين، لافتًا إلى أن قطاع المصارف في سوريا بحاجة إلى توحيد، من خلال إنهاء نظم المصارف التقليدية والإسلامية، وإنشاء نظام مصرفي موحد يجمع بينها.

واستشهد بتجربة ماليزيا في تحقيق قفزات نحو اقتصاد السوق بدعم من المصارف الموحدة، مؤكدًا أن الأزمة المالية التي تعاني منها سوريا تتطلب وجود سياسات مالية عامة للقطاعات الاقتصادية، بعيدًا عن السياسات التخصصية.