تخطيط جديد من أبل لإدراج أجهزة استشعار طبية جديدة على ساعاتها
كشفت شركة أبل عن تخطيطها لإدراج أجهزة استشعار طبية جديدة في أحزمة نماذج Apple Watch المستقبلية، ولتي تعمل عى توفير عدد من المميزات منها لميزة مراقبة ضغط الدم، وفقًا لموقع TechRadar.
أبل تكشف عن اختراع جديد بعنوان "العناصر القائمة على القماش ذات الأربطة القابلة للتمدد"
وبحسب الموقع فإن شركة أبل كشقت عن اختراعها الجديد ، تحت عنوان "العناصر القائمة على القماش ذات الأربطة القابلة للتمدد"، بما في ذلك ضغط الدم وقراءات تخطيط القلب ومعدلات التنفس والمزيد.
وجاء التخطيط الجديد من أبل، برقم 12133743، ويمكنه أيضًا استقبال الطاقة اللاسلكية، مما قد يتيح الشحن عن بعد.
هل تعمل أبل على أحزمة ساعات مزودة بأجهزة استشعار صحية مدمجة جديدة؟
بالإضافة إلى ميزات الرعاية الصحية، تشير براءة الاختراع إلى أن دوائر النسيج يمكن أن تدعم استقبال الطاقة اللاسلكية، أيضًا تسهيل الاتصال اللاسلكي مع الأجهزة الخارجية، مما يسمح للأداة بتبادل البيانات بسلاسة عند توصيلها بجهاز آيفون أو ماك.
تقدم شركة آبل بالفعل أحزمة قماشية قابلة للتمدد مع ساعات Apple Watch الخاصة بها، ويمكن دمج هذا المفهوم الجديد في نماذج Apple Watch المستقبلية.
تقدم شركة آبل بالفعل أحزمة قماشية قابلة للتمدد مع ساعات Apple Watch الخاصة بها، ويمكن دمج هذا المفهوم الجديد في نماذج Apple Watch المستقبلية.
وفقًا لـ TechRadar، تتصور شركة آبل أيضًا أن هذه التكنولوجيا سيتم تطبيقها على أنواع أخرى مختلفة من الملابس، بما في ذلك القبعات والقفازات والملابس الرياضية والأحزمة، مما يؤدي إلى توسيع استخداماتها العملية عبر التكنولوجيا القابلة للارتداء.
وتشير براءة الاختراع أيضًا إلى أن هذه التقنية يمكن أن تعمل بفعالية في "عصابة رأس ذات نسيج مرن"، تذكرنا بالشريط المستخدم في جهاز Vision Pro Max من آبل.
تعالج آبل أيضًا المخاوف المحتملة المتعلقة بمتانة الحزام القماشي وصيانته. وتشير إلى أن العناصر القائمة على القماش يمكن أن تصبح صعبة التنظيف والصيانة إذا لم يتم تصميمها بشكل صحيح.
وللتخفيف من ذلك، يشتمل التصميم الجديد على مقاومة درجات الحرارة العالية، مما يتيح غسل الأشرطة وتجفيفها دون التعرض للتلف، وهذا يجعل السوار عمليًا وعمليًا للاستخدام اليومي.