مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

حالة الطقس في ليبيا اليوم 12 نوفمبر 2024

نشر
الأمصار

توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا، استقرار الأجواء في معظم مناطق البلاد.

وأظهرت نشرة الأحوال الجوية الصادرة عن المركز اليوم الثلاثاء تراوح درجات الحرارة القصوى بين 22 و28 درجة مئوية في جميع المناطق.

رأس اجدير حتى سرت - سهل الجفارة - جبل نفوسة
السماء صافية إلى قليلة السحب، مع احتمال تكون الضباب آخر الليل وفي الصباح الباكر على بعض مناطق الجبل الغربي والرياح شمالية غربية إلى متغيرة الاتجاه معتدلة إلى خفيفة السرعة ودرجات الحرارة القصوى تتراوح على معظم المناطق بين 22 و28 درجة مئوية.

الخليج وسهل بنغازي حتى امساعد
السماء قليلة السحب والرياح جنوبية غربية معتدلة السرعة تنشط اليوم على بعض المناطق الساحلية ودرجات الحرارة القصوى تتراوح بين 23 و28 درجة مئوية.

الجفرة - سبها - غات - غدامس - الحمادة
السماء صافية إلى قليلة السحب والرياح متغيرة الاتجاه خفيفة السرعة ودرجات الحرارة القصوى تتراوح بين 25 و28 درجة مئوية.

الواحات - السرير - تازربو - الكفرة
السماء صافية إلى ظهور بعض السحب والرياح شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة ودرجات الحرارة القصوى تتراوح بين 24 و27 درجة مئوية.

ليبيا تدعو الشركات الروسية للتعاون في مجال إنتاج النفط

صرح القائم بأعمال وزير الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية «طاهر الباعور»، بأن «طرابلس» تدعو الشركات الروسية للتعاون في مجال «التنقيب الجيولوجي وإنتاج النفط»، حسبما أفادت وكالة «تاس» الروسية، اليوم الثلاثاء.

وقال الباعور على هامش المؤتمر الروسي الإفريقي، ردا على سؤال من "تاس" حول اهتمام ليبيا بالتعاون مع الشركات الروسية في مجال التنقيب الجيولوجي وإنتاج النفط: "طبعا، نحن ندعو الشركات الروسية الآن لتقديم مقترحاتها للتنقيب [الجيولوجي]. ولا تزال الصناعة تخضع أيضا لقواعد معينة، اقتصادية وتشريعية وغيرها، وبالتالي فإن المناقصات مفتوحة دائما للجميع، وليست مغلقة أمام دولة بعينها".

ووفقًا للباعور، فإن وجود الشركات الأجنبية، بما في ذلك الشركات الروسية انخفض بشكل كبير بعد عام 2011 بسبب ارتفاع مستوى التوتر في البلاد والمشاكل في قطاع الطاقة.

وأضاف: "في الواقع، بعد عام 2011، لم تعد هناك شركات أجنبية كثيرة تعمل في ليبيا. وربما كانت الشركة الوحيدة التي بقيت في ليبيا هي شركة إيني الإيطالية، وعلى نطاق أكثر تواضعا شركتا ريبسول الإسبانية وتوتال الفرنسية. وبقيت هذه الشركات في ليبيا للحفاظ على مستوى إنتاج النفط"، وأوضح أنه "تم تجميد وتعليق الكثير من العقود مع الشركات الخارجية والأجنبية، بما في ذلك الشركات الروسية".


وبحسب القائم بأعمال وزير الخارجية الليبي، فإن الوضع في صناعة النفط، وهو الدخل الرئيسي لليبيا، لم يتحسن إلا بعد وصول حكومة الوحدة الوطنية إلى السلطة في عام 2021، أعقبها إصلاح الهياكل وإنشاء المجلس الأعلى للطاقة، مشيرا إلى أنه "وبالتالي، تم تحسين الأجواء في هذه الصناعة وتم استثمار موارد إضافية في هذه الصناعة لزيادة الإنتاج اليومي".