إنفوجراف|ڤيتو رابع.. الولايات المتحدة تواصل عرقلة وقف إطلاق النار في غزة
ڤيتو رابع .. الولايات المتحدة تواصل عرقلة وقف إطلاق النار في غزة
- 12 أكتوبر 2023 " عرقلت واشنطن إصدار قرار بشأن وقف فوري للصراع في غزة
- 16 ديسمبر " قامت واشنطن بمنع إصدار قرار بإرسال بعثه تقصي الحقائق للتحقيق في جرائم حرب إسرائيلية في قطاع غزة
- 20 فبراير 2024" عرقلت الولايات المتحدة الأمريكية الموافقه على قرار جزئي بهدنه انسانية فورية في قطاع غزة
- 20 نوفمبر 2024" عرقلت الولايات المتحدة الأمريكية قرار قدمته 10 دول لوقف إطلاق النار في غزة
الرئاسة الفلسطينية: "الفيتو" الأميركي حول إنهاء الحرب يشجع جرائم الاحتلال
أدانت الرئاسة الفلسطينية، استخدام الولايات المتحدة الأميركية، حق النقض "الفيتو"، في مجلس الأمن الدولي لمنع اتخاذ قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية في بيان صحفي، أن استخدام الإدارة الأميركية لحق النقض للمرة الرابعة، "يشجّع الاحتلال الإسرائيلي على الاستمرار في جرائمه التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، والشعب اللبناني الشقيق، وفي تحديه لجميع قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي".
وشددت الرئاسة، على أن مطالب فلسطين من مجلس الأمن ومن المجتمع الدولي "كانت واضحة في استصدار قرار تحت الفصل السابع لوقف العدوان ووقف إطلاق النار وجرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل ضد شعبنا الأعزل، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وضرورة استمرار عملها وتقديم الدعم لها، كما جاء في قرار القمة الإسلامية التي عقدت في الرياض".
وطالبت الرئاسة، المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن الدولي ودوله الأعضاء "بتحمل مسؤولياتهم تجاه الشعب الفلسطيني، بالعمل الفوري على وقف العدوان المتواصل، والكارثة الإنسانية، والمجاعة التي يتعرض لها شعبنا في قطاع غزة"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية.
جالانت: نتنياهو يسعى لفرض حكم عسكري بغزة
هاجم وزير الدفاع الإسرائيلي المقال، يوآف جالانت، مساعي حكومة بنيامين نتانياهو، للاستعانة بشركات خاصة لتوزيع المساعدات الإنسانية بقطاع غزة، معتبرًا أن ذلك يعني «حكمًا عسكريًا» سيدفع الجنود حياتهم ثمناً له.
وأوضح جالانت في تصريح له، أن «الحديث الذي يتناول توزيع الغذاء على سكان غزة من قبل شركات خاصة تحت حراسة الجيش الإسرائيلي، كلام منمق لبداية حكم عسكري».
وأضاف: «ثمن الدم سيدفعه جنود الجيش الإسرائيلي، وستدفعه دولة إسرائيل، في ظل ترتيب سيئ للأولويات سيؤدي إلى إهمال مهام أمنية أكثر أهمية».