أتلتيكو مدريد يعلن إصابة ناهويل مولينا دون تحديد مدة غيابه
أعلن نادي أتلتيكو مدريد الإسباني بشكل رسمي اليوم الخميس إصابة لاعبه الأرجنتيني ناهويل مولينا دون تحديد مدة غيابه.
ونشر الروخي بلانكوس بيان عبر موقعه الرسمي جاء فيه، ناهويل مولينا يعاني من إصابة عضلية في الفخذ، تعرض لها أثناء مشاركته مع المنتخب الأرجنتيني.
وأضاف البيان، سيواصل مولينا العلاج الطبيعي وبرنامج التأهيل مع متابعة حالته بشكل دوري.
وخضع ناهويل مولينا للملاحظة من قبل الخدمات الطبية بنادي أتلتيكو مدريد بعد عودته من إقامته مع المنتخب الأرجنتيني، مؤكدا الإصابة العضلية في فخذه التي أبلغ عنها نظراءه الأرجنتيني.
وسيواصل الظهير الدولي العلاج الطبيعي وأعمال إعادة التكيف التي بدأها في المعسكر التدريبي لفريقه وهو في انتظار التقدم.
وبحسب تقارير تسعي إدارة أتلتيكو مدريد لإيجاد بديل لسيميوني، الذي فقد السيطرة على غرف ملابس الفريق منذ تعيين كارلوس بوسيرو فى منصب المدير الإداري، حيث تم تقليص صلاحيات المدرب الأرجنتيني بشكل ملحوظ.
وعلى الرغم من تجديد عقد سيميوني مع أتلتيكو مدريد حتى عام 2027، إلا أن إدارة النادي تدرس إمكانية إنهاء التعاون معه لعدة أسباب، أبرزها راتبه الضخم الذي يصل إلى 45 مليون يورو، أيضا بجانب صلاحياته الواسعة.
يذكر أن سيميوني تولى تدريب أتلتيكو مدريد في عام 2011، وحقق مع الفريق العديد من الإنجازات أبرزها الفوز بـ8 بطولات، بالإضافة إلى نيله جائزة أفضل مدرب فى العالم عام 2016.
في سياق متصل، كشفت تقارير صحفية إسبانية أن نادي أتلتيكو مدريد بدأ البحث عن مدرب جديد ليخلف الأرجنتيني دييجو سيميوني بعد مسيرته الطويلة مع الفريق التى امتدت لـ13 عامًا، وذلك في ظل ربغة إدارة النادي بالإطاحة به من منصبه.
ووفقًا لشبكة "ريليفو" الإسبانية، فإن إدارة النادي تسعى لإيجاد بديل لسيميوني، الذي فقد السيطرة على غرف ملابس الفريق منذ تعيين كارلوس بوسيرو فى منصب المدير الإداري، حيث تم تقليص صلاحيات المدرب الأرجنتيني بشكل ملحوظ.
وعلى الرغم من تجديد عقد سيميوني مع أتلتيكو مدريد حتى عام 2027، إلا أن إدارة النادي تدرس إمكانية إنهاء التعاون معه لعدة أسباب، أبرزها راتبه الضخم الذي يصل إلى 45 مليون يورو، أيضا بجانب صلاحياته الواسعة.
يذكر أن سيميوني تولى تدريب أتلتيكو مدريد في عام 2011، وحقق مع الفريق العديد من الإنجازات أبرزها الفوز بـ8 بطولات، بالإضافة إلى نيله جائزة أفضل مدرب فى العالم عام 2016.