وزارة الصحة المصرية: تنفيذ 793 مشروعًا لزيادة أسرة المستشفيات بـ344 مليون جنيه
كشفت وزارة الصحة والسكان المصرية المشروعات التى يتم تنفيذها لزيادة السعة الاستيعابية للمستشفيات العامة والمركزية فى 27 محافظة.
وقالت وزارة الصحة والسكان، إنه تم تنفيذ 793 مشروعا بإجمالى عدد 9206 أسرة بتكلفة 344.435.204 مليون جنيه.
وقال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، لـ"اليوم السابع"، إن الوزارة تعمل حاليا على تقييم المستشفيات القديمة على مستوى الجمهورية وتضع خطط واضحة لتطويرها ورفع كفاءتها، حيث تم اختيار محافظات (القاهرة والجيزة والإسكندرية) للبدء فى تطوير المستشفيات القائمة بعدد 2 مستشفى فى كل محافظة، خلال العام المالى الحالى، كما تم إسناد تنفيذ 22 مكتب صحة مستقل كمرحلة أولى بهوية بصرية.
وأشار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إلى إنشاء 10 مستشفيات نموذج نمطى 200 سرير، يتم الانتهاء من مشروعاتها بحلول عام 2027، وذلك بتكلفة 12.5 مليار جنيه، بمدن (الخصوص بالقليوبية، كفر الشيخ الجديدة، المرج بالقاهرة، سوهاج الجديدة، أبوحماد الشرقية، كفر الدوار بالبحيرة، قوص بقنا، القوصية بأسيوط، المنيا الجديدة، طلخا بالدقهلية).
وزير الخارجية المصري ونظيره الرواندي يستعرضان تطور العمل في مركز مجدي يعقوب
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الخميس ٢٨ نوفمبر اتصالاً هاتفياً مع أوليفير ندوهونجيريه وزير خارجية رواندا.
وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبد العاطي ونظيره الرواندي يستعرضان تطور العمل في مستشقى الدكتور مجدي يعقوب للقلب
تناول الاتصال العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، بما في ذلك التعاون في المجال الصحي والاقتصادي والتجاري، وكذلك بناء القدرات وتبادل الخبرات من خلال برامج التدريب التي تنظمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
وأعرب الوزيران عن تطلعهما لعقد اللجنة المشتركة بين البلدين في أقرب وقت وتنظيم منتدى أعمال على هامش أعمال اللجنة بما يسهم في توطيد العلاقات بين القطاع الخاص بالبلدين.
كما تم استعراض تطور سير العمل في "مركز مصر-رواندا مجدي يعقوب للقلب" والذي يعد امتداداً لأنشطة أحد أهم المراكز المصرية لعلاج القلب في القارة الأفريقية.
تبادل الطرفان الرؤى إزاء التطورات في القارة الأفريقية، وأكدا على التزامهما بالعمل المشترك لتعزيز مؤسسات الاتحاد الأفريقي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في إطار أجندة ٢٠٦٣، وأكدا على تبادل تأييد الترشيحات فى المحافل الإقليمية والدولية.