إيرادات "Inside Out 2" تتجاوز المليار والنصف دولار
حققت إيرادات فيلم الرسوم المتحركة "Inside Out 2" نجاحًا مذهلًا، حيث وصلت إلى مليار و698 مليون و217 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي منذ طرحه في 14 يونيو الماضي.
يُعتبر هذا الفيلم من إنتاج شركة ديزني، وهو استكمال للجزء الأول الذي حظي بإشادة واسعة من الجماهير والنقاد على حد سواء.
طرح فيلم Here لـ توم هانكس علي المنصات الرقمية
طرح اليوم فيلم Here للنجم الحائز علي جائزة الأوسكار، توم هانكس للمشاهدة عبر المنصات الرقمية، وذلك بعد عرضه في عدد من المهرجانات العالمية، من بينها مهرجان القاهرة الدولي.
تدور أحداث فيلم here، من إخراج روبرت زيميكيس، ومقتبس من رواية ريتشارد ماكجواير، التي تحمل نفس الاسم، ويتنقل الفيلم عبر تاريخ في مكان واحد، من خلال وجهة نظر واحدة،على مدى آلاف السنين، في منزل أمريكي يمتلكه زوجان يلعب دورهما هانكس، وروبن رايت.
هاجم الممثل الشهير توم هانكس الأشخاص الذين يتقاضون أجورًا لمراجعة أفلامه، وقال إن الكثير من نقاد السينما "أغبياء".
وعبر هانكس عن غضبه من نقاد السينما، خلال استضافته في بودكاست كونان أوبراين، وانتقدهم بسبب بعض الاستجابات، التي تلقاها خلال مسيرته الطويلة في هوليوود.
وضرب توم هانكس مثال علي غباء النقاد، بفيلمه "ذلك الشيء الذي تفعله"، الذي أنتج عام 1996، وكان هذا أول ظهور لتوم ككاتب سيناريو، ومخرج، وحصل على مراجعات سيئة في البداية، لكنه الآن يعتبر فيلمًا كلاسيكيًا.
وقال توم لـ كونان خلال البودكست:"اسمح لي أن أخبرك بشيء عن هؤلاء الأغبياء، الذين يكتبون عن الأفلام هل يمكنني أن أقول ذلك؟ أنهم أغبياء ويغيرون رأيهم بعد مدة من الزمن إذا أصبح الفيلم من الكلاسيكيات أو حاز علي إعجاب الجمهور".
على جانب آخر، وصلت إيرادات فيلم «Venom: The Last Dance»، إلى 193 مليون و 989 ألف دولار في شباك التذاكر حول العالم مُنذ طرحه يوم 25 أكتوبر الماضي، للنجم «توم هاردي»، ووصلت مُدته إلى ساعة و49 دقيقة، ومن إنتاج شركة سوني.
وانقمست الإيرادات بين 70 مليونًا و597 ألف دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و123 مليونًا و392 دولار في شباك التذاكر العالمي.
وذلك بعدما نجح النجم العالمي توم هاردي والمخرجة كيلي مارسيل، في التهام شباك التذاكر العالمية بفيلمهما Venom: The Last Dance والذى بلغت إيراداته حتى الآن لأكثر من 1.5 مليار دولار عالميًا، مؤكدين في تصريحات نقلتها صحيفة Deadline أنهما ركزا منذ اليوم الأول للتحضير للجزء الجديد على أن يلتهما الإيرادات وان تكون النهاية كما هي.
وقالت مارسيل، التي يُنسب إليها الفضل في كتابة الأفلام الثلاثة وإخراج الجزء الأخير، لمجلة People: "كنا نعلم أنه سيكون ثلاثية منذ اليوم الأول، وكنا نعلم أنه سينتهي على هذا النحو منذ البداية"، مضيفة: "طلبت مني شركة Sony تولي عملية الإخراج وقلت، حسنًا إذن، لقد شاركت في أول فيلمين بالكتابة ولما لا اخوض تجربة الإخراج، وشعرت أن هذا سيكون رائعًا ومؤثرًا أيضًا".
