مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الجيش الأمريكي: دمرنا أنظمة أسلحة في منطقة الفرات شرقي سوريا

نشر
الأمصار

قالت القيادة الوسطى الأمريكية، مساء اليوم الأربعاء، إنها دمرت أنظمة أسلحة بالقرب من مواقع دعم عسكري في منطقة الفرات شرقي سوريا.

وأفادت وسائل إعلام سورية بأن وحدات من الجيش السورى تخوض اشتباكات عنيفة مع مسلحي "هيئة تحرير الشام" " تنظيم القاعدة" على محور بلدة سروج شمال شرق حماة.

كما قصف الجيش السوري بالمدفعية الثقيلة والصواريخ مقرات ومواقع الإرهابيين عبر محاور جنوب إدلب.

واستهدف الطيران الحربي السوري  مستودع ذخيرة ومعدات عسكرية تابع للارهابيين جنوب شرق محافظة إدلب.

كما أسقط الجيش السوري طائرتين مسيريتن للعصابات الإرهاربية في إثريا وطائرة مسيرة أخرى في محيط بلدة السعن شمال شرقي حماة.

واحبط الجيش السوري هجوماً للإرهابيين على محور بلدة قمحانة شمال حماة دون تغير بخارطة السيطرة حيث قضي على العشرات منهم.

كما صد الجيش السوري هجوماً للتنظيمات الارهابية على محور بلدة قمحانة شمال حماة.

الجيش السوري: قتل 300 إرهابي في ريف حماة الشمالي

أعلن الجيش السوري، اليوم الأربعاء، مقتل 300 إرهابي بينهم جنسيات أجنبية.

ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر عسكري قوله: إن "قواتنا تخوض معارك ضارية ضد التنظيمات الإرهابية في ريف حماة الشمالي".

فيما ذكر التلفزيون السوري الرسمي- نقلاً عن مصدر عسكري- أن "وحدات من قواتنا المسلحة، المنتشرة على طول محاور الاشتباك في ريف حماة الشمالي، تخوض منذ الصباح معارك ضارية في مواجهة التنظيمات الإرهابية المسلحة التابعة لما يسمى هيئة تحرير الشام".

وأضافت، أن "القوات السورية تقوم باستهداف تجمعات الإرهابيين في العمق وأرتالهم، على جميع محاور التحرك عبر نيران المدفعية والصواريخ والطيران الحربي"، مبينة، أن "ضربات الجيش السوري أوقعت نحو 300 قتيل من الإرهابيين بينهم جنسيات أجنبية".

القوات المسلحة السورية تعلن فك حصار التنظيمات الإرهابية عن أكاديمية الأسد بحلب

أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، اليوم الأربعاء، فك حصار التنظيمات الإرهابية عن أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية بحلب. 

بيان من القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية:

وذكرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، في بيان، أنه "بعد ثبات قتالي أسطوري للطلاب الأبطال والضباط الميامين من أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية بحلب، ودفاع مستميت عن الأكاديمية منذ اللحظة الأولى للهجوم الإرهابي على مدينة حلب، وتصديهم بكل بسالة وشجاعة للهجمات العنيفة التي قام بها الإرهابيون لاقتحام الأكاديمية بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة والطيران المسير المتطور، ثم خروجهم إلى بلدة الواحة في منطقة السفيرة وتطويقهم مرة أخرى من قبل مجاميع الإرهابيين الذين تقاطروا من المحاور، مدججين بالعربات الثقيلة من دبابات ومدفعية ورشاشات وطيران مسير، استطاع الطلاب والضباط الصمود في مواجهة الإرهابيين، مما أسفر عن ارتقاء عدد منهم شهداء وإصابة آخرين بجراح".