سعر الدولار في سوريا الأحد 8 ديسمبر 2024
ارتفع سعر الدولار اليوم في سوريا، الأحد 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، ليواصل الصعود في السوق السوداء متخطيا حاجز 27 ألف ليرة بعد إعلان المعارضة السورية المسلحة «إسقاط» حكم الرئيس بشار الأسد.
سعر الدولار في نشرة الصرف
جاء متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 13600 ليرة، وفقًا لنشرة الصرف.
حقق سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية مستوى 14685.16 ليرة، بحسب المركزي السوري.
سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء
سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق مستوى 17500 ليرة للشراء، و19000 ليرة للبيع.
وفي حلب، ناهز سعر الدولار في السوق السوداء مستوى 23000 ليرة للشراء، و27000 ليرة للبيع.
بلغ سعر الدولار أمام الليرة بالسوق السوداء في إدلب نحو 21400 ليرة للشراء و22000 ليرة للبيع.
وفي الحسكة، تحدد سعر الدولار مقابل الليرة عند 19500 ليرة للشراء، و20000 ليرة للبيع.
100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟
يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي مستوى 1.360 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.
سعر اليورو اليوم في السوق السوداء
تحدد سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء عند 23270 ليرة للشراء، و 28564 ليرة للبيع.
سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء
قٌدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 632ليرة للشراء، 778ليرة للبيع.
وفي رسائل نشرتها على حساباتها عبر تطبيق تليغرام، قال قائد «هيئة تحرير الشام» أبو محمد الجولاني فجر الأحد: «إلى كافة القوات العسكرية في مدينة دمشق، يُمنع منعا باتا الاقتراب من المؤسسات العامة، والتي ستظل تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى يتم تسليمها رسميا، كما يُمنع إطلاق الرصاص في الهواء».
وكان الجلالي، قال في مقطع فيديو بثه عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إنه سيظل في منزله، وإنه مستعد لدعم استمرار تصريف شؤون الدولة بعد فرار الرئيس بشار الأسد من دمشق مع دخول التنظيمات المسلحة إلى العاصمة.
وقبل ثماني ساعات من إعلان المعارضة السورية المسلحة «إسقاط» بشار الأسد، كانت وزارة الدفاع السورية تنفي أنباء دخول تلك العناصر إلى مدينة حمص، كاشفة في الوقت نفسه عن «طوق لا يمكن كسره» حول العاصمة دمشق.
إلا أن ذلك البيان تزامن مع تأكيدات نشرتها وكالة «رويترز»، نقلا عن مصدر عسكري بالجيش السوري، قال فيها، إن قافلة كبيرة من قوافل الجيش السوري انسحبت من مدينة حمص، لتصل إلى جسر القصير جنوبي المدينة، لتتوالى بعدها انسحابات من عناصر الجيش السوري «دون قتال» مع التنظيمات المسلحة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان