رامي صبري ووائل جسار والليثي ومصطفى حجاج نجوم حفلات رأس السنة
يحيي عدد من نجوم الغناء حفلات لموسم رأس السنة بالقاهرة، ومنهم النجم وائل جسار ومحمود الليثي، كما يحيي كل من النجم رامي صبري ومصطفى حجاج، واحدة من أكبر حفلات رأس السنة في القاهرة يوم 31 ديسمبر 2024 في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة.
ومن المقرر أن يقدم كل من رامي صبري ومصطفى حجاج مجموعة من أشهر أغانيهما التي يحبها الجمهور، لتكون ختامًا مثاليًا لعام 2024 واستقبال العام الجديد 2025 بأجواء مميزة.
ومن جانب آخر، يطرح رامي صبري أغنية مابيتنسيش الذي تجمعه مع الفنان تامر حسني، الأيام المقبلة والدويتو الذى يجمع الثنائى يحمل عددًا من المفاجآت، وهى من كلمات عمر تيام وألحان شادي حسن وتوزيع وميكس وماستر طارق توكل ووتريات تامر غنيم وجيتارات أحمد حسين، ويراهن الثنائى على الأغنية التي من المقرر أن تحدث ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعى خاصة أنها تجمع بين نجمين كبار لديهم شعبية جماهيرية ورصيد غنائى كبير.
وتعد أغنية الناس “غدارة ” آخر أعمال مصطفى حجاج، والأغنية من كلمات محمد شافعي، وألحان كريم عاشور، وتوزيع أحمد وحيد كينج، إنتاج وهندسة صوت هاني محروس، وإخراج جاد شويري.
رامي صبري
رامي صبري (15 مارس 1978 م-)، مغني مصري.
حياته ونشأته ومسيرته
ولد رامي صبري ونشأ في القاهرة وكان طموحه منذ الصغر أن يصبح فنانا مشهورا. قبل تخرجه من أكاديمية الموسيقى بالقاهرة، بدأت مسيرة رامي صبري الموسيقية بتلحين بعض الأغاني لمطربين أمثال عامر منيب، شيرين عبد الوهاب، فضل شاكر ومع نجاح هذه الأغاني بدأ اسم الفنان يلمع في الساحة الفنية وفي سنة 2005 التقى بالمخرج طارق العريان الذي أعجب بمواهبه الفنية وقرر تبنيه فنيا وإنتاج ألبومه الأول حبيبي الأولاني مع تصوير ثلاث أغاني منها على طريقة الفيديو كليب «حبيبي الأولاني»، «مش انا» و«بحبك» وحققت هذه الأغاني بالإضافة إلى التي لم يتم تصويرها مثل «الف ما شاء الله عليك» و«هتبعد يوم» و«لا يا قلبي» و«ليالي» نجاحا لافتا.
وبعد نجاح هذا الألبوم بدأ في إجراء حفلات فنية شبابية، كما شارك في عدة حفلات أخرى كحفلات دفعات التخرج وحفلات الجمعيات والمؤسسات من هنا بدأ نجاح المطرب الفني، واضحى مطربا من المطربين الشباب المشهورين في مصر، وتزامن هذا الأمر مع ظهوره الاعلامي في عدة برامج ذات نسبة مشاهدة عالية في الوطن العربي مثل (تاراتاتا) و(نغم) و(سكوت حنغني). و اختير أيضا المطرب في ذات السنة للتمثيل إذ عرضت عليه سيناريوهات لأفلام سينمائية ولكنه رفض تلك العروض مبررا ذلك برغبته في التركيز على مشواره الغنائي وبرغبته في أن يكون «طارق العريان» هو مخرج فيلمه الأول.