مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ارتفاع قياسي في نسبة الهجرة السلبية من إسرائيل خلال 2024

نشر
الأمصار

كشف المكتب المركزي للإحصاء في إسرائيل، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل رقم قياسي جديد للهجرة السلبية من إسرائيل، حيث غادر ما يقرب من 82 ألف و700 إسرائيلي إلى الخارج خلال 2024 إثر الحرب الجارية بين إسرائيل وحماس.

وسلط مكتب الإحصاء في إسرائيل، في بيان أوردته صحيفة يديعوت آحرنوت الإسرائيلية، الضوء على ميزان الهجرة الدولية، وهو الفرق بين عدد الأشخاص الوافدين للعيش في إسرائيل وعدد الأشخاص المغادرين لها، موضحًا أنه في نهاية عام 2024، أصبح الرصيد سلبيًا ويعكس خسارة سكانية تقدر بحوالي 18 ألفًا و200 شخص.

وأوضح البيان أن السبب الرئيسي لذلك يتمثل في هجرة الإسرائيليين إلى الخارج.

يُذكر أنه في أكتوبر الماضي، تم تسجيل رقم قياسي آخر، حيث وصل رصيد الهجرة السلبية إلى أكثر من 10 آلاف إسرائيلي.

الرجل الثاني في «حماس».. إسرائيل تعترف بقتل «صالح العاروري»

اعترفت إسرائيل رسميا بمسؤوليتها عن مقتل صالح العاروري، الرجل الثاني بحركة «حماس» الفلسطينية، في بيروت مطلع 2024.

واليوم الثلاثاء، تبنى جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" المسؤولية عن قتل العاروري، وهو نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، وذلك بلبنان في يناير الماضي.

وأشار "الشاباك"، في تقريره السنوي، إلى أن العاروري كان من بين 5 من نشطاء "حماس" قتلتهم إسرائيل خلال عام 2024 في لبنان.

كما لفت إلى أنه قام، خلال العام نفسه، بقتل 30 مسؤولا رفيعا في الجناحين السياسي والعسكري لحركة "حماس" في غزة، بينهم رئيس المكتب السياسي يحيى السنوار وقائد الجناح العسكري محمد الضيف.

وكشف عن اعتقال 1350 فلسطينيا من غزة، بينهم 40 ناشطا و165 مقربا من كبار المسؤولين في حماس و45 متورطاً في هجوم 7 أكتوبر 2023، والذي أشعل فتيل الحرب بالقطاع.

وبعد أشهر من اندلاع الحرب في القطاع، وتحديدا في الثاني من يناير 2024، قتل العاروري وعدد من رفاقه في ضربة جوية نسبت حينها إلى إسرائيل، واستهدفت مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وعلى مدى أكثر من عام، نعت حماس مقتل الكثير من قادتها وعناصرها على الأقل ممن قتلوا بنيران إسرائيلية في لبنان.

الجيش اللبناني يدخل بلدة بجنوب البلاد بالتزامن مع انسحاب إسرائيل

أعلن الجيش اللبناني، اليوم الثلاثاء، تمركز وحداته حول بلدة شمع بقضاء صور في محافظة الجنوب وبدء الدخول إليها، بالتزامن مع انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأوضحت قيادة الجيش اللبناني - في بيان أوردته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - أن وحدات الجيش تمركزت حول بلدة شمع في صور بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" ضمن إطار تعزيز الانتشار في المنطقة، وبدأت الدخول إليها، وذلك بالتزامن مع انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي منها، عقب الاتصالات التي أجرتها اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.
وأشارت القيادة إلى أنه سوف يُستكمل انتشار وحدات الجيش اللبناني في المرحلة المقبلة، فيما ستُجري الوحدات المختصة مسحًا هندسيًّا للبلدة بهدف إزالة الذخائر غير المنفجرة.

ودعت قيادة الجيش اللبناني المواطنين إلى عدم الاقتراب من المنطقة والالتزام بتعليمات الوحدات العسكرية إلى حين انتهاء الانتشار.

الأمصار

الجيش اللبناني يعلن عن تدابير أمنية استثنائية

أعلن الجيش اللبناني، تنفيذ تدابير أمنية استثنائية في مختلف المناطق اللبنانية وتأمين حركة المواطنين، وفقا لما ذكرته قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها.

وعلى صعيد أخر، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، في تصريحات نقلتها عن وزير الدفاع يسرائيل كاتس، قوله: سنقضي على أي محاولة من جانب حزب الله للتعافي.

وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي، خلال تصريحات له أوردتها "القاهرة الإخبارية"، سنعمل بكل الطرق لضمان أمن إسرائيل.