مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

عمليات بغداد توضح ملابسات حادثة منطقة جميلة شرقي بغداد

نشر
عمليات بغداد
عمليات بغداد

أوضحت قيادة عمليات بغداد، اليوم الأربعاء، ملابسات حادثة منطقة جميلة شرقي بغداد.

وذكرت القيادة في بيان، أن "بعض منصات مواقع التواصل الاجتماعي تداولت خبراً مفاده (هجوم مسلح وقتل أحد المواطنين في منطقة جميلة شرقي العاصمة)".

وبينت القيادة أن "الموقف الرسمي للحادثة هو حصول مشاجرة بين شخصين اثنين ضمن أحد (محال الجملة) في منطقة جميلة شرقي العاصمة، وقيام الطرف الأول بإطلاق النار على الآخر ليرديه مقتولاً بواسطة سلاح نوع مسدس".

وأضافت أنه "على الفور تم تشكيل فريق عمل مشترك من قطعات الفرقة الخامسة شرطة اتحادية والأجهزة الأمنية الملحقة بها والتوجه لمكان الحادث وتبين وجود حالة قتل"، لافتة الى أنه "بعد المتابعة الميدانية تم اعتقال اثنين من الجناة بوقت قياسي وضبط السلاح المستخدم في الجريمة وتسليمهما الى الجهات المختصة لإكمال الإجراءات القانونية بحقهما".

العراق.. القبض على متهمين اثنين بتجارة وترويج المخدرات في بغداد

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الداخلية العراقية، القبض على متهمين اثنين بتجارة وترويج المخدرات في بغداد.

وذكر بيان للوزارة، أنه"ضمن عملياتها الأمنية المستمرة لملاحقة العناصر الإجرامية وتضييق الخناق على تجارة المخدرات، وبجهود أمنية مميزة لقطعات الفرقة الأولى شرطة اتحادية بإسناد الجهد الاستخباري ومفرزة من مكافحة مخدرات بغداد الرصافة، تمكّنت قوة من اللواء الثالث، من القاء القبض على متهمين اثنين، مطلوبين وفق المادة (28 مخدرات) في منطقة (الكرادة) ببغداد".

واضاف، أنه"تم ضبط بحوزتهما 42 غم من مادة الكريستال، وميزان الكتروني، وبندقية كلاشنكوف، ومسدس، وادوات للتعاطي)، مبينا انه"تمت إحالتهما مع المواد المضبوطة اصوليا إلى الجهات المختصة".

العراق يعلن الإطاحة بـ(4) إرهابيين بالتنسيق مع الأسايش

وفي وقت سابق، أعلن جهاز الأمن الوطني العراقي، عن الإطاحة بـ(4) إرهابيين بالتنسيق مع الأسايش.

وذكر الجهاز في بيان، أن "التنسيق الأمني المشترك بين خلية مكافحة الإرهاب في جهازنا والمديرية العامة لعمليات جهاز أسايش إقليم كردستان أثمر عن إلقاء القبض على (4) إرهابيين مطلوبين وفق أحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب".

وأضاف أن "التحقيقات كشفت عن أن العناصر الإرهابية كانوا يتنقلون بوثائق ثبوتية مزورة لتسهيل تحركاتهم وتجنب الرقابة الأمنية"، مبيناً أن "اثنين منهم عملا في ما يُعرف بـ"هيئة التطوير والتصنيع العسكري" التابعة لعصابات داعش الإرهابية في ما كان يسمى بولاية الأنبار، حيث كانا يعملان كفنيين متخصصين في تصنيع صواريخ الكاتيوشا التي استُخدمت في استهداف قواتنا الأمنية خلال معارك التحرير".