مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

العراق يعلن استهداف مفرزة إرهابية بضربة جوية شرقي صلاح الدين

نشر
الطيران العراقي
الطيران العراقي

أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، استهداف مفرزة إرهابية بضربة جوية شرقي صلاح الدين.

وذكرت الخلية في بيان، أنه "في العراق رجال تسلحوا بحب وطنهم، ومازالوا يواصلون دك أوكار الإرهابيين وتتعقب عناصره المنهزمة"، مبينة انه "ووفقا لمعلومات دقيقة من الأبطال في مديرية الاستخبارات العسكرية وبإشراف وتخطيط ومتابعة من خلية الاستهداف في قيادة العمليات المشتركة، فقد تم رصد مفرزة إرهابية داخل مضافة  في قاطع "بلكانه" شرقي صلاح الدين".

وأضافت، انه "بناء على هذه المعلومات نفذ صقور الجو الشجعان بواسطة طائرات F-16 العراقية ضربة جوية استهدفت خلالها هذه المضافة ودمرتها بالكامل".

العراق يعلن القبض على أحد عناصر داعش الإرهابي في بغداد

وفي وقت سابق، أعلن جهاز الأمن الوطني في العراق، اليوم الاثنين، عن إلقاء القبض على أحد عناصر داعش الإرهابي متخف ببيع الكحول في بغداد.

وذكر الجهاز في بيان، أن "مفارز جهاز الأمن الوطني في بغداد، تمكنت من إلقاء القبض على أحد عناصر عصابات داعش الإرهابية المكنى (أبو ذو الفقار) والمطلوب وفق أحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب، حيث تم رصده بعد محاولته التخفي عبر العمل في بيع المشروبات الكحولية".

وأضاف البيان، أن "التحقيقات كشفت أن المتهم المذكور شارك في عمليات هجومية ضد القوات الأمنية في ما كان يسمى بـ (ولاية نينوى)، كما وانه ينحدر من عائلة تعتنق الفكر التكفيري، حيث قُتل إخوته المنتمون أيضاً للعصابات الإرهابية خلال عمليات التحرير".

وتابع البيان، أن "المتهم اعترف صراحةً بتكليفه بالعمل ضمن ما يسمى بـ (صنف الدفاع الجوي) التابع لداعش المسؤول عن محاولات التصدي لطائرات القوات الأمنية"، مشيرا الى أنه "تم إحالته إلى الجهات القضائية المختصة، لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقه لينال جزاءه العادل وفق القانون".

الأمن الوطني العراقي يطيح بـ4 إرهابيين بالتنسيق مع الأسايش

وفي وقت سابق، أعلن جهاز الأمن الوطني العراقي، عن الإطاحة بـ(4) إرهابيين بالتنسيق مع الأسايش.

وذكر الجهاز في بيان، أن "التنسيق الأمني المشترك بين خلية مكافحة الإرهاب في جهازنا والمديرية العامة لعمليات جهاز أسايش إقليم كردستان أثمر عن إلقاء القبض على (4) إرهابيين مطلوبين وفق أحكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب".

وأضاف أن "التحقيقات كشفت عن أن العناصر الإرهابية كانوا يتنقلون بوثائق ثبوتية مزورة لتسهيل تحركاتهم وتجنب الرقابة الأمنية"، مبيناً أن "اثنين منهم عملا في ما يُعرف بـ"هيئة التطوير والتصنيع العسكري" التابعة لعصابات داعش الإرهابية في ما كان يسمى بولاية الأنبار، حيث كانا يعملان كفنيين متخصصين في تصنيع صواريخ الكاتيوشا التي استُخدمت في استهداف قواتنا الأمنية خلال معارك التحرير".