مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

انفجارات قوية وسط إسرائيل.. وسلطات الاحتلال تفعل الإنذارات

نشر
الأمصار

قالت القناة الـ12 العبرية، إن سكان وسط إسرائيل (تل أبيب) أبلغوا عن انفجارات قوية قائلين: "سمعنا عدة انفجارات"، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

وذكرت وسائل إعلام أخرى، أن سلطات الاحتلال فعلت الإنذارات بعد الإنفجارات.

مستوطنون إسرائيليون يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسا تلمودية

ومن ناحية أخرى، قامت مجموعة من المستوطنين بحماية الاحتلال، باقتحام المسجد الأقصى وأداء طقوسا تلمودية بداخله، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية.

وذكر مراسل القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال اقتحمت محيط جامعة القدس المفتوحة غرب نابلس.

الرئيس الفلسطيني يستقبل رجل الأعمال حماد الحرازين

استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء الاثنين، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، رجل الأعمال الفلسطيني حماد الحرازين.

وأطلع الحرازين، الرئيس على الاتفاقيات التي سيتم توقيعها لإنشاء كليات في جامعتي القدس وبيت لحم، وعدد من المدارس والمراكز الصحية في محافظات الوطن، بتبرع منه، بالتنسيق مع محافظة رام الله والبيرة.

من جانبه، أثنى الرئيس على جهود رجل الأعمال الحرازين، ومبادرته لتقديم الدعم لشعبه، مؤكدا على أهمية الدور الذي يلعبه رجال الأعمال الفلسطينيون في دعم صمود شعبنا، من خلال الاستثمار في الاقتصاد الفلسطيني.

وفي وقت سابق، أصدر الرئيس الفلسطينى محمود عباس، قراراً رئاسياً بتعيين رائد عرفات أبو الحمص، رئيساً لهيئة شؤون الاسرى والمحررين، بدرجة وزير اعتباراً من اليوم.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" ، بأن الرئيس الفلسطيني اصدر قراراً رئاسياً بإحالة رئيس الهيئة عبد القادر حامد ( قدورة فارس)، إلى التقاعد اعتباراً من اليوم.

وكان فارس قد عين رئيسًا لهيئة شؤون الأسرى والمحررين فى 7 أغسطس 2023 ، خلفًا للوزير الراحل اللواء قدري أبو بكر الذي لقى مصرعه في حادث سيارة مروع على طريق سريع شمال الضفة الغربية المُحتلة مطلع شهر يوليو 2023 .

رفض الرئيس الفلسطيني محمود عباس أي دعوات لتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه، واعتبر أن من يعتقد أن بإمكانه فرض صفقة قرن جديدة "واهم".

وألقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس  كلمة، أمام القمة الـ38 للاتحاد الأفريقي في أديس أبابا، وقال إن "دعوات انتزاع شعبنا من أرضه وتهجيره، هدفها إلهاء العالم عن جرائم الحرب والإبادة الجماعية والتدمير في غزة، وجرائم الاستيطان ومحاولات ضم الضفة".

وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن "المكان الوحيد الذى يجب أن يعود إليه مليون ونصف المليون لاجئ ممن يعيشون في غزة هو مدنهم وقراهم التي هُجّروا منها عام 1948 تنفيذا للقرار الأممي 194".

وشدد على أن "الممارسات الاستعمارية الإسرائيلية تتطلب إجراءات عاجلة من المجتمع الدولي ومجلس الأمن الدولي، قبل تفشى قوى التطرف التي تعمل على دفن حل الدولتين".