مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

العراق.. الصدر يدعو حكومة سوريا الجديدة إلى الابتعاد عن العنف والطائفية

نشر
الصدر
الصدر

دعا زعيم التيار الوطني الشيعي في العراق، مقتدى الصدر، اليوم الاحد، الحكومة الجديدة في سوريا إلى الابتعاد عن العنف والطائفية فيما حذرها من تكرار أفعال بشار الأسد.

ادناه نص التغريدة: 

العراق.. الصدر يدعو الأردن ومصر لرفض تهجير الفلسطينيين والتصدي للتدخلات الأمريكية

وفي وقت سابق، دعا زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، كلاً من الأردن ومصر، حكومةً وشعباً، إلى الوقوف صفاً واحداً ضد تهجير الفلسطينيين من غزة والأراضي الفلسطينية إلى أراضيهم، مؤكداً أن ذلك يأتي حفاظاً على القضية الفلسطينية المقدسة والأمن السلمي في المنطقة.

وأكد الصدر، في منشور عبر منصة "إكس"، استعداد الشعب العراقي للتعاون مع الدول العربية لضمان الأمن والاستقرار وإبعاد التدخلات الأمريكية عن المنطقة. 

كما شدد على أهمية توحيد الموقف العربي والإسلامي في دعم الشعب الفلسطيني ورفض أي محاولات لتهجيره.

مقتدى الصدر يطالب إيران بتسليم أعضاء فارين من جماعة القربان

طالب الزعيم السياسي والديني العراقي، مقتدى الصدر، إيران، بتسليم أعضاء جماعة القربان لبلاده بهدف معاقبتهم.

وعادت ذات المعتقدات الغريبة التي تشمل الانتحار الطوعي لأعضائها، إلى الواجهة مجددًا في العراق، حيث وصلت دعوات التصدي لها بين العراقيين إلى إيران.

وقال الصدر في رسالة وجهها لمؤيديه: "حسب فهمي، فإن مثل هذه الحركات مدعومة من الخارج، ولذا أناشد الجمهورية الإسلامية بتسليمهم إلى الحكومة العراقية لمعاقبتهم أو إلى الحوزة العلمية لمحاسبتهم شرعيًا أو قانونيا بأسرع وقت ممكن".

وأضاف الصدر، الذي كان يرد على استفسار مكتوب ورد إليه حول جماعتي "القربان" و"العلي اللهية"، أن "على الجميع فضحهم والتبليغ عنهم وعدم مساندتهم بل مقاطعتهم حتى بالمأكل والمشرب".

 وأوضح في رده "كل هذه الحركات وغيرها إنما هي نتيجة الانحطاط الثقافي والعقائدي وفيه ميول للدنيا وجمع المال والأنصار من أجل منافع دنيوية بصرف النظر عن النتائج الدينية".

وقال إن "الطامة الكبرى هو استخفافهم بعقول الشباب وأمرهم بالانتحار المحرم.. وليس ذلك إلا جهل ومعصية..".

ومن جهة أخرى، طالب الزعيم السياسي والديني العراقي، مقتدى الصدر، إيران، بتسليم أعضاء جماعة القربان لبلاده بهدف معاقبتهم.

وعادت ذات المعتقدات الغريبة التي تشمل الانتحار الطوعي لأعضائها، إلى الواجهة مجددًا في العراق، حيث وصلت دعوات التصدي لها بين العراقيين إلى إيران.

وقال الصدر في رسالة وجهها لمؤيديه: "حسب فهمي، فإن مثل هذه الحركات مدعومة من الخارج، ولذا أناشد الجمهورية الإسلامية بتسليمهم إلى الحكومة العراقية لمعاقبتهم أو إلى الحوزة العلمية لمحاسبتهم شرعيًا أو قانونيا بأسرع وقت ممكن".

وأضاف الصدر، الذي كان يرد على استفسار مكتوب ورد إليه حول جماعتي "القربان" و"العلي اللهية"، أن "على الجميع فضحهم والتبليغ عنهم وعدم مساندتهم بل مقاطعتهم حتى بالمأكل والمشرب".