بالفيديوجراف.. عادات استقبال رمضان في فلسطين

عادات استقبال رمضان في فلسطين
- تكتسي الشوارع الفلسطينية بالفوانيس والزينة المضيئة
- تتحول الأسواق إلى مراكز حيوية لشراء التمور والمكسرات والمشروبات التقليدية
- العائلات الفلسطينية تحرص على تجهيز منازلها لاستقبال الشهر الكريم مع تبادل التهاني وزيارات الأقارب والجيران
- الأسواق الشعبية تنتعش بحركة البيع والشراء
- وجبات الإفطار في فلسطين عامرة بالأطباق التقليدية مثل المسخن والمقلوبة والمفتول
- الحلويات الرمضانية مثل الكنافة النابلسية والقطايف تحتل مكانة خاصة على الموائد
- صلاة التراويح تجمع المصلين في المساجد خاصة في المسجد الأقصى
- في غزة تسببت الحرب في غياب الزينة الرمضانية وتعطيل الأنشطة التجارية مما أثر على الأجواء الاحتفالية
- الأسواق في القطاع تعاني من ركود غير مسبوق.مع ارتفاع الأسعار وصعوبة توفير المواد الأساسية
- الجمعيات الخيرية كانت تلعب دورًا هامًا في توزيع وجبات الإفطار لكن اليوم يعتمد السكان بشكل أساسي على المساعدات الإنسانية
- الأطفال الفلسطينيون كانوا يحتفلون بحمل الفوانيس في مواكب حول المسجد الأقصى لكن القيود الأمنية أثرت على هذه العادة
- مع تدمير مئات المساجد في غزة باتت إقامة صلاة التراويح تحديًا كبيرًا للمصلين
- السهرات الرمضانية التي كانت تنظم في الخيم الثقافية والأسواق الليلية اختفت بسبب الحرب والتوترات الأمنية
- رغم الظروف القاسية يحاول الفلسطينيون الحفاظ على تقاليد رمضان ولو بأبسط الإمكانيات.
- الأمل يظل حاضرًا في قلوب الفلسطينيين على أمل أن تعود الأجواء الرمضانية كما كانت