علي الزبيدي يكتب: في الصميم … قلمي وحكاياه
يعرف الكثير منا أن القلم أمضى وأقوى أسلحة الإنسان ولم تأت هذه المكانة للقلم جزافا وإنما لكونه دليل الوعي المعرفي لحامله فكلما كان من يحمل القلم انسانا واعيا أمينا على ما تعلمه في معترك الحياة العلمية والثقافية فإنه بكل تأكيد سيكون قلما أمينا ناضجا بناءا وليس هداما فما يخطه القلم قد يكون انعكاسا لمكنونات النفس وهذه النفس البشرية أمارة بالسوء الا ما رحم ربي ومن هنا ارى ان مهمة حملة الاقلام مهمة صع
الأحد 07-01-2024 01:24 ص