تعتبر جرائم القتل هي ظاهرة عالمية تواجهها جميع المجتمعات عبر التاريخ. تُعرَّف بأنها القتل العمد لشخص آخر، سواء كان ذلك بدافع الانتقام أو الغيرة أو الكراهية أو الطمع أو أي دافع آخر.
تختلف جرائم القتل من حيث الطريقة والهدف والشدة.
من حيث الطريقة:
من حيث الهدف:
من حيث الشدة:
تترك جرائم القتل آثارًا مدمرة على الضحايا وعائلاتهم والمجتمع ككل.
تُعدّ جرائم القتل مؤشرًا خطيرًا على انهيار القيم وانتشار العنف في المجتمع.
تسعى الدول إلى مكافحة جرائم القتل من خلال سن القوانين وتشديد العقوبات وتوفير برامج الوقاية والتوعية.
في ضوء ما سبق، نرى أنّ جرائم القتل ظاهرة عالمية تتطلب جهودًا جماعية من جميع أفراد المجتمع للقضاء عليها.
1. جريمة "الكونتيسة إليزابيث باثوري":
قتلت "الكونتيسة إليزابيث باثوري" ما بين 650 إلى 80 فتاة وشابة بين عامي 1590 و 1610.
كانت تعتقد أن شرب دماء الضحايا سيجعلها أصغر سناً وأكثر جمالاً.
2. جريمة "جيفري دامر":
قتل "جيفري دامر" 17 رجلاً وشاباً بين عامي 1978 و 1991.
كان يقوم بتقطيع أوصال ضحاياه وأكل لحمهم.
3. جريمة "تشارلز مانسون":
قاد "تشارلز مانسون" طائفة من أتباعه لقتل 9 أشخاص عام 1969.
كان الهدف من جرائم القتل هذه هو إثارة حرب عرقية.
4. جريمة "جون واين جاسي":
قتل "جون واين جاسي" 33 شاباً ورجلاً بين عامي 1972 و 1978.
كان يقوم بدفن ضحاياه تحت منزله.
5. جريمة "بيتر كورتن":
قتل "بيتر كورتن" 49 شخصاً بين عامي 1971 و 1983.
كان يستهدف النساء المسنات بشكل خاص.
