توقع المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، أن يكون طقس اليوم الأربعاء 22 مايو 2024 صافياً إلى قليل السحب على كامل البلاد.
وأعلن المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، أن تهب الرياح من القطاع الجنوبي بالشمال والوسط، ومن القطاع الشرقي بالجنوب، وتكون الرياح قوية نسبياً بالجنوب وضعيفة إلى معتدلة ببقية الجهات.
وأوضح المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، أن البحر فيكون متموجاً بخليج قابس وقليل الاضطراب ببقية السواحل، وتكون درجات الحرارة في ارتفاع نسبي.
قالت دولة «تونس»، إنها تتحفظ على ما ورد في بيان «قمة البحرين» بشأن القضية الفلسطينية، حسبما أفادت وسائل إعلام تونسية، اليوم الجمعة.
وأعلنت «تونس» تحفظها من إشارات إلى حدود الرابع من يونيو 1967 وحل الدولتين والقدس الشرقية بالنظر.
وجدد وزير الخارجية التونسي نبيل عمار في كلمة ألقاها نيابة عن الرئيس قيس سعيد في أشغال القمة العربية بالبحرين، "تأكيد موقف تونس المبدئي والثابت المطالب بوقف فوري ونهائي للعدوان الإسرائيلي الهمجي على فلسطين وتمكين الشعب الفلسطيني من المساعدات الإنسانية الضرورية والكافية، ورفع الحصار الجائر المفروض على كل فلسطين ومحاسبة الكيان المحتل وقادته على جرائمه الفظيعة ضد الإنسانية".
كما أكد الوزير دعم تونس لنضالات الشعب الفلسطيني من أجل استعادة حقوقه الوطنية التي لا تسقط بالتقادم وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة وكاملة السيادة على كل أراضيه وعاصمتها القدس الشريف.
أمرت «النيابة التونسية»، بالتحفظ على مسؤولين اثنين للتحقيق معهم على خلفية حادثة حجب العلم التونسي أثناء مسابقة دولية في البلاد، حسبما أفادت وسائل إعلام تونسية، اليوم الإثنين.
وأعلنت «وسائل إعلام تونسية»، أنه تم التحفظ على رئيس المكتب الجامعي المنحل للسباحة ومسؤول آخر بالوكالة الوطنية لمكافحة المنشطات المسؤولين عن واقعة حجب العلم التونسي على هامش بطولة "الماسترز" المفتوحة للسباحة، المقامة في المسبح الأولمبي بمدينة رادس.
وكلفت النيابة العامة أعوان الفرقة المركزية لمكافحة الاجرام بالحرس الوطني بتنفيذ إجراءات التحفظ على المسؤولين.
وكان الرئيس التونسي، قيس سعيد، قد أمر باتخاذ إجراءات فورية، بعد واقعة إخفاء العلم التونسي في المسابقة.
وأفادت وكالة الأنباء التونسية أن سعيد ترأس، مساء الجمعة، اجتماعا بقصر الحكومة بالقصبة إثر زيارته المسبح الأولمبي برادس، وأنه أمر "باتخاذ إجراءات فورية على المستويين الجزائي والإداري"، بسبب وضع قطعة من القماش على جدارية مرسومٍ عليها العلم التونسي داخل المسبح الأولمبي.
وقال سعيد إن "عدم رفع الراية التونسية في تونس "لا مجال للتسامح بشأنه"، وإنه "تطاول على الوطن وعلى دماء الشهداء"، مؤكدا "على ضرورة تحديد المسؤولية لكل من قام بهذه الجريمة"، حسبما قال في مقطع فيديو للاجتماع نشرته صفحة الرئاسة التونسية على فيسبوك.