هو حدث سنوي تحتفل به الأمم المتحدة في 15 يوليو من كل عام.
يهدف هذا اليوم إلى لفت الانتباه إلى أهمية تعليم الشباب وتزويدهم بالمهارات اللازمة
كما يدعو إلى:
- يواجه الشباب حول العالم معدلات بطالة مرتفعة، خاصة في الدول النامية.
- توفير التدريب المهني والتعليم التقني يمكن أن يسهم في تقليل معدلات البطالة بين الشباب.
- يعد التعليم أهم العوامل التي تساهم في تحسين فرص الشباب في سوق العمل.
- التدريب المهني والتقني يزود الشباب بالمهارات العملية المطلوبة في سوق العمل.
- يمكن للشباب المدربين والمؤهلين المساهمة بفعالية في الاقتصاد الوطني والعالمي.
- تمكين الشباب بالمهارات اللازمة يساعد في الحد من الفقر وتعزيز التنمية المستدامة.
- يساهم اليوم العالمي لمهارات الشباب في زيادة الوعي بأهمية تطوير مهارات الشباب.
- يشجع على اتخاذ خطوات عملية لدعم الشباب في مجالات التعليم والتدريب.
- يساهم في تعزيز التعاون بين الدول والمؤسسات لتحقيق أهداف التعليم والتدريب المهني.
- يشجع على إطلاق مبادرات وبرامج دولية لدعم الشباب.
- يساعد في توجيه السياسات الحكومية والخاصة نحو دعم التدريب المهني والتعليم التقني.
- يعزز توفير فرص تدريبية وتعليمية للشباب في مختلف القطاعات.