لقي 7 أشخاص من أسرة واحدة مصرعهم إثر في حرق اندلع الإثنين الماضي في منزل بمدينة الهفوف التابعة لمحافظة الاحساء بالمملكة العربية السعودية.
ومن بين ضحايا الحريق عروس كانت تنتظر زفافها بعد 72 ساعة، والتي تم عقد قرانها ليلة الجمعة السابقة على وقوع الحادث، في فاجعة أثارت حالة واسعة من الحزن في المملكة العربية السعودية.
وكشف عم الضحايا صادق الجبران، أن الحريق نتج عن اشتعال شاحن جوال في كنبة بإحدى الغرف ثم انتقلت النيران إلى ديكور السقف، لتلتهم بقية أجزاء البيت المكون من طابقين.
وأضاف أن الضحايا 6 أشقاء وهم: ليلى حسين الجبران، إيمان حسين الجبران، لطيفة حسين الجبران (العروس)، أحمد حسين الجبران، رضا حسين الجبران، عبدالإله حسين الجبران، وابن أخيهم حسين علي جاسم الجبران.
وأشار إلى أن رضا توفي أمس (الجمعة) وسوف يُشيّع اليوم السبت، حيث كانت حالته حرجة جدًا، بينما غادرت الأم المستشفى بصحة جيدة.
وكان أصدر «مطار الملك خالد الدولي» في السعودية، بيانًا توضيحيًا بشأن حادث طائرة على مدرجه، مُؤكدًا أنه «لا يوجد أي إصابات بين الركاب»، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية، في أنباء عاجلة، اليوم الإثنين.
ونشر حساب "مطار الملك خالد" على منصة "إكس" بيانا جاء فيه: "يوضح مطار الملك خالد الدولي أنه في يوم الأحد 19 شوال 1445 هجري، الموافق 28 أبريل 2024، الساعه 19:34، في أثناء هبوط رحلة "طيران ناس" رقم "XY224" القادمة من الدوحة، انحرفت الطائرة عن المدرج الرئيسي وتوقفت في الممر الأرضي المجاور مرورا بالمنطقة الترابية العازلة بينهما".
وأضاف البيان: "وبعد التأكد من سلامة الركاب وسلامة الطائرة، أكملت الطائرة مسيرها إلى الموقف المخصص لها وتم نزول الركاب بسلام والاطمئنان على صحتهم من خلال إدارة المطار".
وتابع: "وتوضح إدارة مطار الملك خالد الدولي للجميع بأنه ولله الحمد لا يوجد اي إصابات بين الركاب، وجاري استكمال الإجراءات النظامية اللازمة".
صرح وزير الخارجية السعودي «فيصل بن فرحان»، بأن التحدث عن انصاف الحلول في قطاع غزة هو «أمر سخيف»، وأن التركيز يجب أن ينصب على حل الدولتين، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية، اليوم الإثنين.
وأكد بن فرحان في مداخلة له يوم الأحد، خلال إحدى جلسات المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في الرياض أن قطاع غزة يحتاج 30 عاما لإعادة البناء بعد الحرب الإسرائيلية، مبينا أن تقرير للأمم المتحدة اشار إلى أن إزالة الانقاض تحتاج إلى 15 عاما.
وقال "الأزمة الفلسطينية دخلت شهرها السابع وما زلنا نناقش موضوع هل تدخل الشاحنات الإنسانية إلى غزة.. هذا أمر غير مقبول"