حقق فيلم "الحريفة 2" إيرادات خلال الأسبوع الماضي مليون و352 ألف جنيه، ليحصد إجمالي إيرادات تبلغ 127.4 مليون خلال 53 ليلة عرض حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
فيلم الحريفة 2 - الريمونتادا تدور أحداثه في إطار اجتماعى لايت كوميدي، وهو من بطولة نور النبوي، كزبرة، أحمد غزي، عبدالرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، نور إيهاب، نورين أبو سعدة ودونا إما ومن تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد.
ويظهر في فيلم الحريفة 2، عدد من النجوم كضيوف شرف منهم آسر ياسين وأحمد فهمي ونجم الكرة الإنجليزي السابق مايكل أوين، والمعلق الرياضي أيمن الكاشف.
وتم تقديم جزء ثان من فيلم "الحريفة" بعد أقل من عام من عرض الجزء الأول في يناير الماضي، وتحقيقه نجاحاً استثنائياً بوصوله إلى 76 مليون جنيه في شباك التذاكر، وتتمحور قصة الجزء الثانى حول الأبطال الشباب بعد دخولهم للجامعة لأول مرة وانبهارهم بما داخلها وعودتهم للعب كرة القدم، مع وجود "حريفة جدد" داخل الفريق.
ودارت أحداث الجزء الأول من فيلم "الحريفة"، حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف إلى مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك فى مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ويحلمون معاً بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
أعلنت منصة نتفليكس عن طرح فيلم "رحلة 404" يوم 16 مارس الجاري، ليكون متاحًا لجمهور المنصة بعد رفعه من دور العرض السينمائي، الفيلم يقدم تجربة درامية مشوقة، تتناول صراعًا نفسيًا واجتماعيًا بين الماضي والمستقبل.
تدور أحداث الفيلم حول شخصية "غادة"، التي تؤديها منى زكي، والتي تستعد للسفر إلى مكة لأداء فريضة الحج ولكن قبل أيام قليلة من موعد رحلتها، تجد نفسها في أزمة غير متوقعة، حيث تحتاج إلى جمع مبلغ مالي ضخم بشكل عاجل.
ولتحقيق ذلك، تضطر إلى اللجوء لأشخاص من ماضٍ معقد، كانت قد قررت الابتعاد عنهم تمامًا.
الفيلم يطرح تساؤلًا جوهريًا: هل ستنجح غادة في حل مشكلتها والمضي في طريقها لأداء الفريضة، أم أن عودتها إلى الماضي ستجرها إلى عالم أرادت نسيانه؟
يشارك في بطولة "رحلة 404" إلى جانب منى زكي، نخبة من الفنانين، بينهم محمد فراج، محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي، ومحمد علاء، بالإضافة إلى حسن العدل، سما إبراهيم، شادي ألفونس، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي، وعارفة عبد الرسول، مما يضيف ثقلًا دراميًا للعمل.