هو مسؤول أمريكي شغل مناصب رفيعة في الحكومة الأمريكية، خاصة في مجالات الأمن القومي والاستخبارات.
كاش باتل شخصية سياسية مثيرة للجدل، برز دوره خلال إدارة ترامب بسبب مواقفه الحادة ضد وكالات الاستخبارات ودعمه لترامب في معاركه السياسية والقانونية.
أبرز المناصب:
مساعد ومستشار قانوني في وزارة العدل الأمريكية
كبير المستشارين في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، حيث لعب دورًا مهمًا في التحقيقات الخاصة بالتدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية
عمل في مجلس الأمن القومي الأمريكي، وركز على قضايا مكافحة الإرهاب
شغل منصب رئيس الأركان بالإنابة لوزير الدفاع الأمريكي عام 2020
مستشار في وزارة الدفاع، وكان له دور في بعض السياسات العسكرية الأمريكية
شغل عدة مناصب بارزة خلال إدارة الرئيس دونالد ترامب، وكان من المقربين له.
كاشياب "كاش" باتل (Kashyap "Kash" Patel)، ولد 1980 تقريبًا، الولايات المتحدة، من أصول هندية. التعليم:
حاصل على درجة البكالوريوس من جامعة ريتشموند
درس القانون في كلية الحقوق بجامعة بيتسبيرغ
المسار الوظيفي:
كاش باتل هو محامٍ ومسؤول حكومي أمريكي بارز، شغل عدة مناصب رفيعة في الحكومة، خاصة في مجالات الأمن القومي والاستخبارات. بدأ حياته المهنية كمحامٍ عام، ثم انتقل للعمل في الحكومة، حيث اكتسب شهرة واسعة لدوره في السياسات الأمنية خلال إدارة الرئيس دونالد ترامب.
الجدل والمواقف السياسية:
يُعرف باتل بولائه الشديد لدونالد ترامب، وكان أحد الشخصيات البارزة في الدفاع عنه خلال التحقيقات المتعلقة بالتدخل الروسي.
كان من الداعمين لإعادة هيكلة وكالات الاستخبارات الأمريكية بسبب ما وصفه بالتحيز السياسي داخلها.
في أواخر 2020، كان جزءًا من تغييرات كبرى في وزارة الدفاع بعد إقالة وزير الدفاع مارك إسبر، مما أثار تكهنات حول دوره في سياسات ترامب الأخيرة قبل مغادرته الرئاسة.
بعد تركه الحكومة، أصبح محللًا سياسيًا ومعلقًا في وسائل الإعلام المحافظة، واستمر في الدفاع عن سياسات ترامب.
أبرز الحقائق عنه:
يُعتبر من الشخصيات القوية في دائرة ترامب المقربة، وكان له تأثير كبير في قضايا الأمن القومي.
كتب كتابًا يروي فيه وجهة نظره حول التحقيقات في التدخل الروسي.
لديه موقف معادٍ للمؤسسات الأمنية التقليدية في الولايات المتحدة، مما جعله شخصية مثيرة للجدل.
حياته الشخصية:
يحافظ باتل على خصوصية حياته الشخصية، لكنه من أصول هندية، ووالداه مهاجران إلى الولايات المتحدة.
