كشفت الحلقة السابعة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان، أحداث مثيرة، حيث قرر ياسين "ميدو عادل" أن يترك حب عمره، بعد أن رفض والدها زواجها منه بسبب عدم معرفة نسبه الحقيقي، ولكن ذهبت له حبيبته وحاولت أن تقنعه بأن تهرب من المنزل ويتزوجها، الأمر الذي رفضه لأنه يدرك أن والدها لا يستحق ذلك وأنها ابنته الوحيدة التي يريد أن يطمئن عليها، ومن حقه أن يعترض على الزواج؛ وأخبرها ياسين أن قصتهم قد انتهت.
وشهدت الحلقة السابعة، الكثير من الأحداث، حيث استمعت برنسة "سهر الصايغ" للحديث الذي دار بين أبيها وحكيم، وعندما انصرف حكيم، دخلت برنسة على أبيها وبدأت في إشعال غضبه ضد حكيم بسبب الميراث، ولكن لم يدعها والدها تستكمل كلامها وحسم الأمر حينما قال لها أن حكيم هو كبيرهم وكلمته تسير على كل شخص في القصر حتى هو نفسه، مما أثار غضبها وأكدت له أنها سعيدة بمولوده الجديد والذي سيفتح عليه النار من القريب والغريب.
وكانت قد بدأت الحلقة السابعة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان، بمشادة كلامية بين حكيم وعمه نوح" أحمد فؤاد سليم" وخلال الحديث شعر حكيم بخيبة أمل برد فعل عمه وأبناءه منذ اللحظة الأولى الذي علموا فيها بأنه أنجب ولد، وبدأ حكيم يذكر عمه بكل التضحيات التي قام بها من أجله هو وأبناءه منذ أن ترك تعليمه من أجلهم وحمايتهم وتعرض حياته للخطر كثيراً من أجلهم.
وبدأت الحلقة السادسة بسرقة الخادمة سكر " شيماء عباس" لابن حكيم باشا "مصطفى شعبان" ومن ثم قامت بالاتصال بواصل لتخبره بذلك، واتفقوا معها على مكان التسليم وعندما وصلت سألت عن ابنها المخطوف ولكنهم قالوا لها أنها ستستلمه في قنا، لكنها رفضت أن تسلمهم ابن حكيم حتى ترى ابنها، وهنا قرر واصل" رياض الخولي" أن يتخلص منها وصوب المسدس نحوها.
شهدت أحداث مسلسل ولاد الشمس الحلقة 8، بطولة أحمد مالك وطه دسوقي، والذى يعرض على قناتى ON وCBC ومنصة Watch it الرقمية ضمن مسلسلات رمضان 2025، حديث "عبيد" مينا أبو الدهب مع "أمينة" دنيا ماهر بأنه تحدث مع "ماجد" محمود حميدة لكى يخرجها من غرفة التأديب، ولكنها رفضت أن تتحدث معه وطلبت منه عدم الحديث معها مرة أخرى.
وقام "بابا ماجد" محمود حميدة بإحضار بيتزا، ووضع فيها سم وأعطاها لـ "قطايف" معتز هشام، وتحدث معه أنه يعلم بأمر الملف وأنه سيساعده فى زواجه من "تهانى" مريم الجندي.
وشهدت الحلقة اتصال "مفتاح" طه دسوقي بـ "سحر" فرح يوسف لمعرفة سبب تأخير "ولعة" أحمد مالك، بعدما نزل لكى يشترى الطعام، ولكنها أخبرته بإنها لا تعلم شيئا عنه.
ذهب "مفتاح" للبحث عن "ولعة" وسال صاحب عربة الفول، واخبره بأن الحكومة أخدته، ولكن المشهد انتقل إلى أن من قاموا بخطف "ولعة" رجال تابعة لـ "ماجد" وقاموا بتلقينه علقة، ثم القوه فى الشارع بعد ذلك.
وانتقل المشهد إلى حديث "عبيد" مينا ابو الدهب مع "ماجد" محمود حميدة الذى أغراه بأنه سيعفو عن "أمينة" دنيا ماهر ويخرجها من غرفة التأديب، لكي يخبره بمن سرق الملف، وهو ما نجح فيه حيث أخبره أن "قطايف" هو من حصل على الملف، بسبب حبه لصحفية.