- الولايات المتحدة وبلغت نسبتها من إجمالي الصادرات العالمية نحو 43%
- فرنسا وبلغت نسبتها من إجمالي الصادرات العالمية نحو9,6 %
- روسيا وبلغت نسبتها من إجمالي الصادرات العالمية نحو7,8%
- الصين وبلغت نسبتها من إجمالي الصادرات العالمية نحو 5,9%
- ألمانيا وبلغت نسبتها من إجمالي الصادرات العالمية نحو 5,6%
وفي سياق منفصل ، ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التصاريح الأمنية الممنوحة لكل من نائبة الرئيس السابق كامالا هاريس ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وآخرين.
وبحسب ما ذكرته ذلك قناة ( الحرة ) الأمريكية اليوم السبت نقلا عن مذكرة صادرة عن البيت الأبيض.
وكان ترامب قد ألغى في وقت سابق التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي، وهو ما يمنع الرئيس السابق من الاطلاع بشكل تقليدي على معلومات خاصة بالمخابرات الأمريكية.
وخاض ترامب انتخابات الرئاسة أمام هيلاري كلينتون في 2016 وأمام هاريس في انتخابات العام الماضي 2024 التي فاز بها وعاد للبيت الأبيض .
ذكر إشعار صادر عن السجل الاتحادي الأميركي، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب ستلغي الوضع القانوني المؤقت في الولايات المتحدة، لما يصل إلى 530 ألف شخص، في أحدث تصعيد لحملته على الهجرة.
هؤلاء الأشخاص من دول كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا يملكون "وضعا قانونيا مؤقتا"، في الولايات المتحدة، ويدخل هذا القرار حيز التنفيذ في 24 أبريل.
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس، مرسومًا يهدف إلى إغلاق وزارة التعليم وهو هدف يسعى إليه اليمين الأمريكي منذ عقود معترضًا على التدخل الفيدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة.
وقال ترامب خلال مراسم توقيع في البيت الأبيض حضرها مشرعون جمهوريون ومجموعة من تلاميذ المدارس "سنغلقها بأسرع وقت ممكن؛ فهي لا تفيدنا".
وأضاف: "سنعيد التعليم، بكل بساطة، إلى الولايات حيث ينتمي" وسيُبقي هذا الأمر سياسات المدارس في أيدي الولايات والمجالس المحلية بشكل شبه كامل.
ويوجه الأمر التنفيذي وزيرة التعليم ليندا مكماهون إلى "اتخاذ جميع الخطوات اللازمة لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الولايات، مع الاستمرار في ضمان تقديم الخدمات والبرامج والمزايا التي يعتمد عليها الأمريكيون بشكل فعال ومتواصل".
كما ينص الأمر التنفيذي على أن أي برامج أو أنشطة تتلقى تمويلات متبقية من وزارة التعليم يجب ألا "تدعم التنوع والإدماج أو أيديولوجية النوع الاجتماعي".