بدأت شائعة منتشرة على نطاق واسع بأن لويس سواريز سيكون مسؤولاً عن تسليم الجائزة إلى ليو ميسي، ينص البروتوكول على أن الفائز في العام السابق يجب أن يمنحه للفائز الجديد كما حدث في عام 2019، حيث أعطاها مودريتش لميسي، لكن بما أن ميسي الفائز المفترض هذا العام لا يمكنه منحه لنفسه، فيبدو أن صديقه العظيم الأوروغواياني من أتليتكو مدريد سيفعل ذلك.
المركز الحادي عشر: إيرلينج هالاند
ظل النرويجي خارج المراكز العشرة الأولى على الرغم من موسمه الرائع. إن غياب الألقاب الشهيرة (فاز بكأس ألمانيا) وخاصة غياب منتخب بلاده في بطولة أوروبا قد أثر على عدد أهدافه الهائل، ولكن ها هو ، يقترب أكثر فأكثر من جائزة تبدو وكأنها قد تحمل اسمه يومًا ما.
المركز الثاني عشر: روميلو لوكاكو
واختير البلجيكي أفضل لاعب في الدوري الإيطالي، بالإضافة إلى فوزه بلقب الدوري الإيطالي مع إنتر ميلان، والذي سجل به 44 هدفاً في جميع المسابقات، كما لعب دورًا بارزًا في بطولة أوروبا على الرغم من إقصاء فريقه من قبل إيطاليا في ربع النهائي.
المركز الثالث عشر: جورجيو كيليني
بالطبع ، إذا كان Bonucci موجودًا، كان على كيليني أن يكون هناك، لنفس السبب الذي علقنا عليه سابقًا، كان كيليني أيضًا هو الذي قاد إيطاليا ورفع بطولة أوروبا إلى السماء في لندن .
المركز الرابع عشر: ليوناردو بونوتشي
أحد مهندسي انتصار إيطاليا في كأس أوروبا، كان إقرانه مع كيليني بمثابة جدار لمعظم الفرق، بالإضافة إلى ذلك سجل في النهائي الهدف الذي تعادل المباراة قبل أن يصل إلى ركلات الترجيح التي انتهت بمنح اللقب لـ “أزورا”.
المركز الخامس عشر: رحيم سترلينج
الموسم الماضي لن يتذكره رحيم سترلينج إلى الأبد، مع مانشستر سيتي خسر نهائي دوري أبطال أوروبا على يد تشيلسي ومع إنجلترا خسر بطولة أوروبا أمام إيطاليا . ومع ذلك ، كان لاعب كرة القدم الإنجليزي أحد المفاتيح في كلا الفريقين للوصول إلى هذه النهائيات.
المركز السادس عشر: نيمار
المفاجأة تقفز في قائمة منطاد الذهب ، حيث يحتل نيمار المركز 16 ، وهو موقع بعيد جدًا عن المستوى الذي يمكن أن يظهر كان البرازيلي من بين المرشحين الرئيسيين للجائزة لسنوات عديدة، لكنه لم يتمكن من رفعها بعد منذ ظهوره في سانتوس البرازيلي، تصور نفسه كأحد نجوم العالم في المستقبل لكن الحقيقة هي أن الإصابات وأولوياته البعيدة عن كرة القدم جعلته غير قادر على احتلال موقع الأفضل بين الأفضل.
المركز السابع عشر: لويس سواريز
وبدا أن أداء الأوروغواي كان سينخفض بتوقيعه مع أتلتيكو مدريد. ومع ذلك ، فقد سقط على قدميه في فريق مدريد، وقاد كيان أتلتيكو لرفع لقب الدوري بأهدافه، على الرغم من كونه يبلغ من العمر 34 عامًا ، إلا أن لويس سواريز يواصل القتال، سواء في ناديه أو في فريق الأوروغواي.
المركز الثامن عشر: سيمون كجاير
كابتن الفريق الدنماركي الذي لعب مثل هذا الدور الجيد في البطولة الأوروبية الأخيرة سيمون كيير، من الأفضل تذكره لأدائه ضد انهيار إريكسن في مباراته الافتتاحية ضد فنلندا على الرغم من أنه كان مثالًا، إلا أن الدنماركي هو مدافع مركزي ذو تسلسل هرمي، بالإضافة إلى كونه أحد الأجزاء الأساسية في فريقه فهو أيضًا أحد أعضاء فريق ميلان .
المركز التاسع عشر: جبل ميسون
الفائز بالنسخة الأخيرة من دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي، وصل أيضًا إلى نهائي بطولة أوروبا الصيف الماضي، رغم خسارته أمام إيطاليا، أحد الوعود الشابة من مقلع تشيلسي الذي أصبح حقيقة واقعة.
المركز العشرون: رياض محرز
يفتتح TOP-20 رياض محرز لاعب مانشستر سيتي لكرة القدم من أفضل اللاعبين في الدوري الإنجليزي الممتاز، إلى جانب كونه قائد فريقه الوطني الجزائر، كان أداؤه ينمو منذ وصوله إلى مانشستر حيث يعرض أفضل نسخته بأوامر من بيب جوارديولا.
المركز الحادي والعشرون: برونو فرنانديز
تعادل برونو فرنانديز في المركز الحادي والعشرين مع لاوتارو مارتينيز، وكان قائد مانشستر يونايتد منذ وصوله إلى أولد ترافورد ومع ذلك بالتزامن مع اللحظة السيئة لفريقه لا يمر البرتغالي بحالة جيدة من الشكل، على الرغم من بدايته الجيدة للموسم من المؤكد أن رالف راجنيك سيعيد أفضل نسخته.
المركز الحادي والعشرون: لوتارو مارتينيز
الموسم الرائع للاعب كرة القدم الأرجنتيني، سواء مع منتخب بلاده أو مع ناديه قاده إلى هذا المنصب، الفائز بدوري الدرجة الأولى الإيطالي مع إنتر الموسم الماضي وضع لاوتارو مهاجمًا رائعًا جنبًا إلى جنب مع روميلو لوكاكو، بالإضافة إلى ذلك كان المهاجم الأساسي للمنتخب الأرجنتيني الذي فاز بكأس أمريكا 2021.
المركز الثالث والعشرون: هاري كين
احتل متصدر توتنهام المركز 23 وخسر هاري كين نهائي كأس أوروبا الصيف الماضي أمام إيطاليا، حاول إجباره على مغادرة فريق لندن إلى مانشستر سيتي، لكن رئيسه منعه من المغادرة نحن نتحدث عن لاعب كامل للغاية يمكنه تحقيق قفزة نوعية في سيناريو أكثر تنافسية.
المركز الرابع والعشرون: بدري
لقد خرج بالفعل المرشح الأول للفوز بجائزة أفضل لاعب كرة قدم شاب، في تجربته الأولى كمرشح للكرة الذهبية جاء بيدري في المركز 24، متقدمًا على لاعبي كرة القدم الإسبان الآخرين مثل سيزار أزبيليكويتا (29) أو جيرارد مورينو (26).
المركز الخامس والعشرون: فيل فودين
لاعب كرة القدم الممتاز في مانشستر سيتي يحتل المركز 25، ولا شك أن لاعب كرة القدم الإنجليزي الشاب هو منتج من صنع بيب جوارديولا، جعله Santpedor يصعد إلى الفريق الأول وعدل أسلوبه في اللعب ، مما جعله لاعب كرة قدم من الطراز العالمي.