مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

كورونا في تونس.. تسجيل 187 إصابة و3 حالات وفاة

نشر
الصحة التونسية
الصحة التونسية

أعلنت وزارة الصحة التونسية عن تسجيل 187 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وثلاث حالات وفاة، خلال الـ24 ساعة الماضية .

وأوضحت في بيان أن إجمالي حالات الإصابة بفيروس كورونا في تونس قد بلغ 719 ألفا و 434 إصابة، فيما بلغ إجمالي حالات الوفيات 25 ألفًا و427 حالة.

وأكدت وزارة الصحة التونسية، تطعيم نحو 42 ألفا و997 شخصا باللقاح المضاد لفيروس كورونا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، من بينهم 7 آلاف و294 شخصا تلقوا الجرعة الثانية.

وأوضحت الوزارة في بيان ،اليوم السبت، أن 5 ملايين و324 ألفا و150 شخصا استكملوا التلقيح، فيما بلغ العدد الإجمالي للجرعات التي تم توزيعها 10 ملايين و937 ألفا و504 جرعات بينها 24 ألفا و230 جرعة للسفر.

ويذكر أن عدد الأشخاص المسجلين في منظومة “إيفاكس” المخصصة للحصول على اللقاح، يبلغ 7 ملايين و181 ألفا و387 شخصا حتى الآن.

 

أخبار أخرى

الصحة التونسية: تطعيم أكثر من 37 ألف شخص ضد كورونا

أعلنت وزارة الصحة التونسية أنه جرى تطعيم 37 ألفا و927 شخصا باللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خلال الاثنين الماضي، من بينهم 6 آلاف و615 شخصا تلقوا الجرعة الثانية.

وأوضحت الوزارة – في بيان  – أن 5 ملايين و261 ألفا و145 شخصا قد استكملوا التلقيح، فيما بلغ العدد الإجمالي للجرعات التي تم توزيعها 10 ملايين و769 ألفا و174 جرعة بينها 23 ألفا و39 جرعة للسفر.

الصحة التونسية
الصحة التونسية

ولفتت وزارة الصحة التونسية، إلى أن عدد الأشخاص المسجلين في منظومة “إيفاكس” المخصصة للحصول على اللقاح بلغ 7 ملايين و156 ألفا و625 شخصا حتى الآن.

فيما قررت الحكومة التونسية، تقليص عدد الحضور إلى 10 أشخاص، كحد أقصى، للمشاركة في مراسم تأبين الموتى ومراسم الجنازة.

وأوضحت الحكومة في بيان أن القرار جاء استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية، وفي إطار التدابير الاحترازية المعمول بها للحد من انتشار وباء كورونا المستجد، وحفاظا على صحة المواطنات والمواطنين، فقد قررت الحكومة.

وذكرت الحكومة بحسب ما نقل موقع “هسبريس”، في إطار تشديدها على أهمية هذه الإجراءات في الحد من مخاطر انتشار الوباء، بضرورة الالتزام القوي والمسؤول للجميع بالتقيد بالتدابير والقرارات المتخذة من طرف السلطات العمومية.

وأثار المتحور “أوميكرون” هلعا في العديد من الدول من مدى خطورته ومدى سرعة انتشاره، إذ سجلت العديد من الدول حالات مؤكدة بأوميكرون تتزايد يوما بعد يوم.

الصحة التونسية
الصحة التونسية

كما لجأ الكثير منها إلى فرض إجراءات احترازية وحظر الطيران، في محاولة لمنع تفشيه وتمدده، بينما يسارع العلماء في فهمه وكيفية الوقاية منه ومدى تأثير فعالية لقاحات كوفيد 19 ضد هذا المتحور الجديد.

وفي وقت سابق أعلنت منظمة الصحة العالمية  إنه “لا دليل على تراجع فاعلية اللقاحات أمام متحور كورونا الجديد”، فيما لا تزال الدراسات والأبحاث قائمة للتأكد من مقاومة المتحور للقاحات من عدمها.

ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول في المنظمة الدولية، قوله: “تشير بعض المؤشرات المبكرة إلى أن معظم الإصابات بالمتحور أميكرون بسيطة ولا توجد حالات خطيرة”.

 

الصحة التونسية: تطعيم 20 ألفا و540 شخصا ضد كورونا

أعلنت وزارة الصحة التونسية، الثلاثاء الماضي، أنه تم تطعيم 20 ألفا و540 شخصا باللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، من بينهم 11 ألفا و988 شخصا تلقوا الجرعة الثانية.

وأضافت الوزارة – في بيان – أن 4 ملايين و222 ألفا و476 مواطنا قد استكملوا التلقيح.. فيما بلغ العدد الإجمالي للجرعات التي تم توزيعها 8 ملايين و723 ألفا و626 جرعة.

ولفتت إلى أن عدد الأشخاص المسجلين في منظومة “إيفاكس” المخصصة للحصول على اللقاح بلغ 6 ملايين و556 ألفا و147 شخصا حتى يوم أمس.

وكان قد انطلق قطار من المحطة المركزية بالعاصمة تونس، يوم السبت الماضي، يجوب عدد من المدن الداخلية من أجل تطعيم أكثر ما يمكن من المواطنين ضد فيروس “كورونا” المستجد وتقديم خدمات صحية أخرى.

وقد أعلنت تونس أنها تضع في خطتها، تطعيم نصف سكان البلاد مع نهاية الشهر الجاري، أي حوالي 5.5 مليون شخص، وقد تم حتي الجمعة الماضية تطعيم نحو أربعة ملايين و162 ألف شخص.

وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة التونسية، تسجيل 47 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما تم تسجيل حالة وفاة واحدة، ليرتفع بهذا إجمالي عدد المصابين بفيروس “كورونا” منذ بدء انتشار الجائحة بالبلاد، إلى 710.953 حالة إصابة.

كما بلغ العدد الإجمالي لحالات الوفاة جراء الإصابة بالفيروس منذ بداية الجائحة إلى 25.100 حالة وفاة.

 

ارشادات وتوجيهات منظمة الصحة العالمية

وتنصح منظمة الصحة العالمية أنه على الجميع الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي تتخذها جميع دول العالم بما يناسب طبيعتها الجغرافية والاقتصادية أيضا.