قصة صومالية تصنف كأحد أفضل روايات 2021 في العالم

يشير الأدب الصومالي إلى التقاليد الأدبية للشعب الصومالي . وهي تتراوح من الشعر الإسلامي و النثر التي تنتجها العلماء وفي المنطقة الشيوخ من القرون الماضية لأعمال الخيال من الكتاب المعاصرين.

بسبب حب عاطفي الشعب الصومالي لومرفق مع الشعر ، كما تم استدعاء الصومال، من بين أمور أخرى، و الكندي الروائي والباحث مارجريت لورنس ، و “أمة الشعراء ” و “أمة الشعراء “، و المستكشف البريطاني في القرن التاسع عشر ريتشارد فرانسيس بيرتون ، الذي زار شبه الجزيرة الصومالية ، يروي بالمثل في كتابه الخطوات الأولى في شرق إفريقيا كيف:

تعج البلاد بالشعراء … كل رجل له مكانته المعترف بها في الأدب على أنها محددة بدقة كما لو أنه تمت مراجعته في قرن من المجلات – الأذن الجميلة لهذا الشعب مما جعلهم يستمتعون بأكبر قدر من الأصوات المتناغمة والتعبيرات الشعرية … يجب أن يكون لدى كل زعيم في البلاد مدح لتغنيه من قبل عشيرته ، وأن يرعى العظيم الأدب الخفيف بالحفاظ على شاعر.

وفقًا للروائية والباحثة الكندية مارغريت لورانس ، التي صاغت في الأصل مصطلح “أمة الشعراء” لوصف شبه الجزيرة الصومالية ، اعتُبرت عشيرة إيدغال “الخبراء المعترف بهم في تكوين الشعر” من قبل زملائهم الصوماليين المعاصرين:

من بين القبائل ، فإن العيدجلة هم خبراء معترف بهم في تكوين الشعر.

قد لا يكون أحد الشعراء الفرديين في العيدجلة أفضل من شاعر جيد لقبيلة أخرى ، لكن يبدو أن العيدجلة لديها شعراء أكثر من أي قبيلة أخرى. قال لي هيرسي جاما ذات مرة: “إذا كان لديك مائة رجل إيداغالا هنا ، وسألني أي منهم يمكنه أن يغني غابي الذي يستطيع خمسة وتسعون شخصًا أن يغني. سيظل الآخرون يتعلمون “.