مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

محمد بن راشد ينشر قصيدة بمناسبة العام الجديد

نشر
محمد بن زايد
محمد بن زايد

نشر نائب رئيس دولة الإمارات، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، قصيدة بمناسبة العام الجديد، أرفقها بصورة له مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، ممسكان بيدي بعضهما البعض.

 

محمد بن راشد
محمد بن راشد

 

وقال بن راشد في القصيدة التي نشرها على حسابه على “انستجرام” وحملت عنوان “عام جديد عام سعيد”:

الـفـيـنْ وإثـنـينٍ وعـشـرينْ.. عـــامْ الـتِّـمَيِّزْ والـصِّـدارَهْ

بهْ نبتدي نسعىَ لخمسينْ..   ونـكَـمِّـلْ الـسِّـيـرْ بـجـدارَهْ

مـانختلِفْ مانخافْ مانلينْ..  ولانْـحَـسبْ لـلعليا خـسارَهْ

 

أخبار أخرى

محمد بن راشد ينعي حسين قائد.. أول ممرض إماراتى

نعى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حسين قائد أول ممرض إماراتي، والذي وافته المنية الجمعة.

وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر حسابه الرسمي على تويتر: “انتقل إلى رحمة الله اليوم حسين قائد أول ممرض إماراتي.. من أوائل الإماراتيين في مجاله.. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.. وطنه لن ينساه”.

وفى وقت سابق على مقعد متحرّك، صعد المواطن، حسين قائد، إلى منصة حفل الدورة العاشرة لجائزة حمدان الطبية، وسط تصفيق كبير من الحضور، تقديراً لشخصه، ولجهده الكبير في المجال الصحي، كأول ممرّض إماراتي.

وخلال الحفل، تسلّم قائد جائزة الشخصيات الطبية المتميّزة، من سموّ الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وزير المالية، راعي جائزة حمدان للعلوم الطبية، لتاريخه الطويل في الحقل الطبي، وتفانيه في أداء عمله على مدار ما يقرب من 60 عاماً.

كثير من الأطباء، وقيادات الصحة في دبي، يعرفون قائد، فهو الذي كان يجوب شوارع الإمارة في عقد الستينات، ليقدّم التطعيمات للأطفال، ليحميهم من الأمراض الخطرة، وهو الذي كان يقصده مسؤولون كبار في الإمارة وهم صغار، ليداوي جروحهم.

قائد، الذي عبّر عن فخره لنيل جائزة حمدان الطبية، قال لـ«الإمارات اليوم»: «بدأتْ رحلتي في مجال الصحة عام 1952، وكان عمري وقتها 16 عاماً، حين وصل طبيب هندي إلى دبي، واحتاج مساعداً له، فاستعان بي، ثم طلب أن أعمل معه بشكل دائم في عيادة صغيرة بدبي، كانت عبارة عن غرفة خشبية تتبع مستشفى آل مكتوم». ويكمل: «بمرور الوقت تعلمتُ أصول مهنة التمريض، وأصبحتُ أول ممرّض مواطن، وتوليتُ مسؤولية تطعيم الأطفال، وتضميد الجروح». وعن مهام عمله يقول: «كنتُ أتولى تطعيم الأطفال بالمنازل في الستينات، ومن بين هؤلاء الأطفال، شخصيات كبيرة ومسؤولة حالياً»، معبّراً عن فخره بأنه «أسهم في تحصين سكان دبي من الأمراض الخطرة».

ويضيف: «أتذكر أن الوصول إلى جبل علي كان صعباً، كون الطريق غير ممهّد، وعلمنا أن سكان تلك المنطقة أصيبوا بمرض قاتل ومُعدٍ، ويحتاج إلى تدخّل طبي عاجل».

ويتابع قائد: «انتقلتُ إلى هناك لحقن المرضى بالدواء، واضطررت إلى البقاء لأكثر من أسبوع في منطقة صحراوية لا تتوافر فيها خدمات، حتى تمّ القضاء على المرض، ما أسهم في إنقاذ حياة عشرات المواطنين».

ويروي الممرّض المواطن أن كثيرين كانوا يأتون إليه من إمارات بعيدة ليحقنهم بإبر التطعيمات. ومع افتتاح منشآت صحية حكومية في الإمارة، تم نقله للعمل الإداري، ليتوقف عن التمريض الذي كان يقضي فيه أكثر من 15 ساعة يومياً.

من جانبه، قال المدير التنفيذي لجائزة حمدان الطبية، عبدالله بن سوقات، إن المواطن، حسين قائد، نال جائزة حمدان للشخصيات الطبية المتميّزة، كونه «أول ممرض مواطن في تاريخ الإمارات، ويُعد نموذجاً يُحتذى به».

وأضاف «سخّر قائد كل جهده لخدمة المجتمع والمرضى، كممرض وإداري بمستشفيات دبي، إلى أن تقاعد في عام 2010، لذلك استحق الجائزة والتكريم عن جدارة».

 

محمد بن راشد يبحث مع جاويش أوغلو تعزيز التعاون بين الإمارات وتركيا

كشفت صحيفة تركية، تفاصيل استقبال نائب رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، من أجل تعزيز التعاون بين البلدين.

وقالت مصادر إعلامية تركية، إن اللقاء تناول تعزيز سبل التعاون بين دولة الإمارات والجمهورية التركية.

ويوجد جاويش أوغلو حاليًا بدولة الإمارات، في زيارة للقاء المسؤولين الإماراتيين، حيث نقاش مختلف جوانب العلاقات الثنائية، وتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية.

وكانت أعلنت الخارجية التركية أن الوزير مولود جاويش أوغلو سيزور الإمارات في الفترة بين 13-15 ديسمبر الجاري.

 جاويش أوغلو
جاويش أوغلو ومحمد بن راشد المكتوم

وأشار بيان الخارجية التركية إلى أن الزيارة تأتي بدعوة من وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وأوضح أنه خلال الاجتماعات في إطار زيارة الوزير أوغلو ستتم مناقشة مختلف جوانب العلاقات الثنائية مع المسؤولين في الإمارات، كما سيتم تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية.