الصحة الفلسطينية: تسجيل 222 إصابة جديدة بـ”أوميكرون”
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، تسجيل 222 إصابة جديدة بمتحور “أوميكرون” في الضفة الغربية المحتلة.
وقال الناطق باسم الوزارة، كمال الشخرة، إن الإصابات بمتحور أوميكرون في فلسطين ارتفعت إلى 699 إصابة، موزعة على جميع المحافظات الفلسطينية.
ودعا الشخرة المواطنين إلى “التوجه إلى مراكز التطعيم في المحافظات لأخذ اللقاحات المضادة لفيروس كورونا؛ لحماية أنفسهم وعائلاتهم”، لافتاً إلى أهمية “التقيد بإجراءات السلامة والوقاية، وارتداء الكمامات”.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في 23 ديسمبر/كانون الأول الماضي، تسجيل أول ثلاث إصابات بمتحور “أوميكرون” لأشخاص قادمين من الخارج.
وتم اكتشاف متحور “أوميكرون” لأول مرة في جنوب إفريقيا، أواخر تشرين الثاني/نوفمبر 2021، ويواصل انتشاره السريع في دول العالم؛ ليصبح السائد في إصابات “كورونا” عوضا عن متحور “دلتا”.
ورغم أن خطورة “أوميكرون” تتمثل في كونه شديد العدوى، وبقدرته على إصابة حتى متعاطي الجرعة الثالثة المعززة من اللقاحات المضادة لـ”كورونا”، إلا أن الخبراء يقولون إن أعراضه أخف وطأة من المتحورات السابقة للفايروس، وفق منظمة الصحة العالمية.
إرشادات وتوجيهات منظمة الصحة العالمية
وتنصح منظمة الصحة العالمية أنه على الجميع الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي تتخذها جميع دول العالم بما يناسب طبيعتها الجغرافية والاقتصادية ايضا.
وأكدت الصحة العالمية أن الفيروس ينتقل بشكل رئيسي عن طريق القُطيرات التي يفرزها الشخص المصاب بالعدوى عندما يسعل أو يعطس أو يتنفس.
ووزن هذه القُطيرات أثقل من أن يسمح لها بالبقاء معلقة في الهواء، فهي سرعان ما تسقط على الأرض أو الأسطح.
ويمكن أن تصاب بالعدوى عن طريق التنفس إذا كنت قريباً جداً من شخص مصاب بمرض كوفيد-19 أو لامست سطحاً ملوثاً ثم لمست عينيك أو أنفك أو فمك.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
أخبار أخرى..
فلسطين: حالتا وفاة و528 إصابة جديدة بفيروس كورونا
أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، الخميس، تسجيل حالتي وفاة جديدتين، و528 إصابة بفيروس “كورونا”، و298 حالة تعافٍ ، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت الوزيرة في التقرير الوبائي اليومي، الذي نشرته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية(وفا)، إن نسبة التعافي من فيروس كورونا المستجد في فلسطين بلغت 2ر98 %، ونسبة الإصابات النشطة 8ر0 %، ونسبة الوفيات 1 % من مجمل الإصابات.
ولفتت الوزيرة إلى وجود 52 مصابا يتلقون العلاج داخل وحدات العناية المركزة، بينهم 19 على أجهزة التنفس الاصطناعي.
فلسطين: تسجيل 6 وفيات و501 إصابة جديدة بكورونا
أعلنت وزيرة الصحة في فلسطين، مي الكيلة، الأربعاء، تسجيل 6 وفيات، و501 إصابة جديدة بفيروس “كورونا”، و224 حالة تعافٍ خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وأكدت الكيلة في التقرير اليومي حول الحالة الوبائية، أن الوفيات سجلت في المحافظات على النحو التالي: قطاع غزة (3)، الخليل (2)، طوباس (1).
وقالت إن الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: “بيت لحم 80، ضواحي القدس 14، طولكرم 24، رام الله والبيرة 106، نابلس 59، سلفيت 7، طوباس 15، الخليل 62، جنين 23، قلقيلية 3، أريحا والأغوار 12، قطاع غزة 96، لافتة إلى أن عدد الفحوصات بلغ 5635 فحصا”.
وأضافت الكيلة أن حالات التعافي الجديدة توزعت حسب التالي: بيت لحم 22، ضواحي القدس 5، طولكرم 3، رام الله والبيرة 38، نابلس 14، سلفيت 2، طوباس 4، الخليل 35، جنين 11، أريحا والأغوار 4، قطاع غزة 86.
وذكرت أن نسبة التعافي من فيروس “كورونا” بلغت 98.2%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 0.8%، ونسبة الوفيات 1% من مجمل الإصابات.
ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 56 مصابا في غرف العناية المكثفة، فيما يعالج في مراكز وأقسام “كورونا” في مستشفيات الضفة 95 مصابا، بينهم 18 مصابا على أجهزة التنفس الاصطناعي.
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وسط حماية شرطة الاحتلال
اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، وسط حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلى.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، فأن دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أفادت بأن عشرات المستوطنين وطلاب المعاهد التوراتية اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، وأدوا طقوسًا تلمودية في ساحاته، تحت حماية شرطة الاحتلال، التي شددت من إجراءاتها العسكرية فى محيط الأقصى والبلدة القديمة.
ويذكر أن الأقصى يتعرض لاقتحامات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال على مدار الأسبوع باستثناء يومى الجمعة والسبت، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لتغيير الأمر الواقع بالأقصى، ومحاولة تقسيمه زمانيًّا.